الصفحه ٨ : الموضوعية في البحث والتفييم واستبعاد الأحكام المسبقة التي لم يكن لها غير العصبية العدوانية منشأً.
راجين أن
الصفحه ١٣٥ : العصبية حيناً آخر ، ولقد كان كل شكل من أشكال معاداة الاسلام ، حتى وإن صدر من أعداء صريحين للكنيسة ، فإنه
الصفحه ١٣٣ : سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ ) (٢).
ومن سبق عليه القول هنا
الصفحه ١٦ : نفسه ، فقالت قد يكون المراد من قوله تعالى لآدم إذ أكل من الشجرة : « موتاً تموت » أنه يصير ممن يعرض عليه
الصفحه ١٨ : الشجرة الممنوعة حتى يستنبط ذلك استنباطاً من قول آدم إنه عريان !
ثم انه يخشىٰ أن يأكل آدم من شجرة
الخلد
الصفحه ٤٦ : متّى ؟
يقول بوكاي : لنقل صراحة أنه لم يعد
مقبولاً اليوم القول إنه أحد حواريي المسيح بالرغم من أنه
الصفحه ٤٧ : يعرف ويحترم رؤساء شعبه اليهود ، وإن أغلظ في خطابه لهم ، كما أنه استاذ في فن التدريس ، وفي إفهام قول
الصفحه ٥٨ :
خلاصة القول في هذه الملاحظات :
يخلص المحققون المسيحيون المحدثون إلى
أنّ مؤلفي الأناجيل أنفسهم
الصفحه ٦٠ : التأليه الذي كان يسري في عقائد أتباع الدينات الأرضية ، فمن قوله عليهالسلام في نفسه : « إن ابن الانسان قد
الصفحه ٧٣ : للمسيحيين ... أي إن الشريعة أصبحت شيئاً لايستحق الاهتمام.
وبينما الأعمال الصالحة ـ حسب قول بولص ـ
تأتي
الصفحه ٨٨ : موافقة العلوم الحديثة لما عرضه القرآن من قضايا كونية ، وعضوية ، وتاريخية دقيقة ، مقدماً بالقول : « لقد
الصفحه ٩١ : أنها تعني « مراحل ». بل لقد ادعى البعض القول بأنه إذا كانت نصوص القرآن الخاصة بالخلق قد قسمت مراحل
الصفحه ٩٩ : والأرض ، في قول القرآن ، تكوين الأجرام السماوية ، وتكوين الأرض ، والتطور الذي لحق بهذه الأخيرة بما جعلها
الصفحه ١٠٦ : غير تلك التي تتعلق بالحجم. ولاشك أن الفرق في القول فقط ولكن كيف كان يمكن مخاطبة الناس في ذلك العصر دون
الصفحه ١٣١ : فإنه يكون مضحكاً القول بأن الطوفان قد دمر في ذلك العصر كل الحضارات.
وعلى ذلك ، ومن وجهة النظر