الصفحه ٨٢ : له
مصحف جمعه بنفسه : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان إذا نزل عليه الشيء دعا من كان يكتب فيقول
الصفحه ٨٣ : نزوله ، ويجمع ويرتّب مباشرة باشراف الرسول صلىاللهعليهوآله
، الأمر الذي وفّر له سلامته من النقصان ومن
الصفحه ٩٦ : محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله نجد أن الرقم « ٧ » كثيراً ما يستخدم لمجرد الدلالة على التعدد
الصفحه ٨٠ : وتلاوته شغل
الصحابة وعبادتهم المفضلة بعد الفرائض ، فقد «كان لمسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ضجّة بتلاوة
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله
:
الادلة كثيرة ومتواترة على أن القرآن
الكريم كان يكتب في عهد الرسول صلىاللهعليهوآله
ومنذ وقت
الصفحه ٦٠ : جاء ليستنقذ ذلك الذي ضاع » (متّىٰ ١٨ : ١١).
كما أكد دائماً أنه رسول مرسل من الله تعالى
وأنه عبد من
الصفحه ١٠٤ : ء ظاهرة المد والجزر. إن التقارب الشديد بين جرمين سماويين يؤدي لامحالة إلى اصطدامهما. إن الخضوع للتوازن هو
الصفحه ٧٧ : يسوع بابتهاج قلب : « إنه محمد رسول ، ومتى جاء إلى العالم فسيكون ذريعة للأعمال الصالحة بين البشر بالرحمة
الصفحه ١٤٥ : ............... ٧٥
إنجيل برنابا وذكر
الرسول محمد صلىاللهعليهوآله .................... ٧٥
الفصل الثالث : معالم
الصفحه ٨٤ : من المهمات التي تبناها الرسول صلىاللهعليهوآله بنفسه ، فأشرف عليها مدة حياته كلها ، فكأنه كان يرعى
الصفحه ٧٥ : يسوع هو ابن الله ! وقد خُدع في عدادهم بولص ».
إنجيل برنابا وذكر الرسول محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٩ : والتلاوة المكررة ، والتنافس فيها ، إضافة إلى مزية التدوين المباشر لما ينزل من الوحي ، وبأمر الرسول
الصفحه ٨ :
الأنبياء صلىاللهعليهوآله إزاء دعوات قديمة ، متجددة ، صنعتها الروح العنصرية العدوانية ، وصاغتها
الصفحه ٦٦ :
عندما قال : « ...
الوصية الاولى من بين كل الوصايا هي : اسمعوا يا بني اسرائيل إن الرب إلهنا هو إله
الصفحه ١٠٧ : سِرَاجًا وَهَّاجًا ) (٢).
وواضح تماماً أن السراج الوهاج هو
الشمس.
ويعرف القمر هنا باعتباره جرماً منيراً