الصفحه ٧ : والمعارف
التي لم يتيسر لأهل زمان الوحي والنبوة المعرفة بها بشكل من الأشكال ، فإن ورودها بوضوح في نصوص هذا
الصفحه ٦٤ :
(سفر التواريخ ٢٢ : ١٠)
والاشارة إلى آدم (انجيل لوقا ٣ : ٣٨) في العهد الجديد. وفي خطبته الشهيرة
الصفحه ٢٠ : ، والذي لا يتخلف
فعله ، هو في الوقت نفسه محتاج لكي يطلع على أحوال البشر إلى كل أدوات الاطلاع الطبيعية التي
الصفحه ٦٠ : « مَسَّحَتْ » الحقيقة التي جرت في زمان عيسىٰ. إنّ مؤلفي الأناجيل كانوا ملتزمين بالعقائد المسيحية ، وقد كتبوا
الصفحه ٤٨ : مصادر مشتركة بينه وبين مرقص ولوقا. ولكن روايته تختلف ، في نقاط جوهرية كما سنرىٰ فيما يلي : ومع ذلك فقد
الصفحه ٣٠ :
وخدعه ، فهل سينقل
ميراث النبوة للماكر الخادع ، دون أن يكون لله تعالى أي دور يذكر في اختيار نبيه
الصفحه ١٤٤ :
حلقيا يعثر على التوراة
......................... ٣٩
أخطاء في توراة حلقيا
الصفحه ٣٢ :
يرتعدوا من هذه الصور
، حتى وهم يقرأون في مزامير داود مناجاته ، وهو يخاطب ربه سبحانه وتعالىٰ
الصفحه ١٢٣ : صاحب
المنتخب الذي نشره المجلس الأعلى للشئون الاسلامية بالقاهرة ، فإنهم يعدلون عن هذه الطريقة ، ويميزون
الصفحه ٤٠ : ، فوجد في هذا الاكتشاف ما ترتاح إليه نفسه ، دون أن يفكر في التحقيق في شأن هذا السفر ومصدره الحقيقي
الصفحه ١١ :
الدراسات المقارنة
بين الناس ، ولتنوّع هذه المصادر في مباحثها ، واتجاهات أصحابها ، اخترنا أن نضع
الصفحه ٨٧ : قلوبهم لله الذي عرفوه أتم معرفة يبلغها بنو الانسان ، فكانوا النماذج المثلى في كل عهد وفي كل مكان. وهكذا
الصفحه ٨٩ :
الخلق. فبدلاً من
الرواية الواحدة المستمرة نجد في أماكن متعددة من القرآن فقرات تذكر بعض جوانب رواية
الصفحه ١٠٨ :
اكتشفت هذه الظاهرات
في العصر الحديث.
وهناك آيتان ، غاية في الأهمية ، تخصان
مداري الشمس والقمر
الصفحه ١٢٨ : قلنا فلا بد من مقارنة كل هذه
المقولات القرآنية بالمعلومات التي تثبت في العصر الحديث ، إن توافق المقولات