الصفحه ٦ : هو جوهري في ردّ أو تأييد دعوى الانتساب التام إلى الوحي ، من بحث في تواريخ تدوين هذه الكتب
الصفحه ٤١ :
وحي إلهي ، وهو يشهد
بصراحة على اليهود بتحريفهم للتوراة ، فيقول : « ووحي الله لا تذكروا بعد ، لأن
الصفحه ٥ : السماوية تلتقي في أحكامها
وجوهرها في وحدانية مصدرها الاصل ، فهي رسالات إلهية ، موحاة بواسطة الوحي ، إلى نبي
الصفحه ٧ : والمعارف
التي لم يتيسر لأهل زمان الوحي والنبوة المعرفة بها بشكل من الأشكال ، فإن ورودها بوضوح في نصوص هذا
الصفحه ٧٩ : كاملة ليست من وحي السماء ولا من حديث الأنبياء ، فإن الأمر مع القرآن الكريم مختلف تماماً.
لقد امتاز
الصفحه ٨٧ : اتسقت الصورة التوحيدية ، مع صورة النبوة وخصائص الأنبياء في القرآن الكريم ، على نحو لايناله قدح
الصفحه ٢١ : وحي
السماء ، أم من كلام الأنبياء ؟! دع عنك المورد الأخير « لأني رأيت الاله وجوها لوجوه » ! فإذا كان
الصفحه ٣٤ : المعاد ، وحشر العباد للجزاء
، ولا ذكرت ثواب الآخرة وعقابها ، فهل يخلو وحي إلهي من ذكر يوم القيامة ومشاهده
الصفحه ٣٥ :
العقل وحده الذي لا
يرتضي نسبة مثلها الى شريعة سماوية ، والى وحي إلهي توحيدي ، ولعل في كل واحد
الصفحه ٣٩ : الطويلة ، وتعيد العقول الى صفاء التوحيد والوحي الصادق.
حلقيا يعثر على التوراة :
بعد القرون المتوالية
الصفحه ٤٠ : عنها.
ومثل هذه الأخطاء لا تجتمع في كتاب وحي
يكتب باشراف النبي موسىٰ ، ثم يتناوله الأنبياء من بعده
الصفحه ٦٦ : الترتيبات لأخذ روح القدس في الحسبان ، والذي كان بولص يعتقد أنه الواسطة لجلب وحي الله إلى الانسان
الصفحه ٦٧ : ثالوث رؤيا (أو وحي) وأن عيسىٰ كان رجلاً ملهماً بروح الأب التي كانت حالّة فيه.
ووجد الامبراطور قسطنطين
الصفحه ٨١ : كتاب واحد.
٢ ـ قال زيد بن ثابت نفسه : كنت أكتب
الوحي لرسول الله صلىاللهعليهوآله
... فكنت أدخل عليه
الصفحه ١٢٨ : تفسير هذا الوحي مثلما ندركه نحن اليوم ، ذلك أن معطيات المعرفة الحديثة تعيننا على تفسيره. الواقع أن