الصفحه ٧٢ : ،
وَبَحرٍ عُجَاجٍ ، وَنُجُومٍ تًموُرُ ، وَمِيَاهٍ تَغُورُ ، وَمِهَادٍ مَوْضُوعٍ ،
وَسِترٍ مَرْفوُعٍ
الصفحه ٢٣٢ : يا حَيُّ يا قَيُّومُ
.. ».
وأضافت بعض الروايات إلى ذلك :
وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ ، الذي دَعَاكَ
الصفحه ٢٤ : ء وآدابه ، وأوقات
استجابته ، وغير ذلك مما يرتبط بالموضوع ، ويتصل به ، وفي ما يلي ذلك.
فصل الدعا
الصفحه ١٥٦ : قام عليهالسلام بدور إيجابي ، في بيان أكثر مسائل الحج
وفروعه ، ويقول الرواة : أنه لولاه ولولا أبو
الصفحه ٢٠١ :
وفي رواية أخرى : كان يقول :
« اللّهُمَّ ، أَنْطِقْ لِسَاني
بِذِكْرِكَ .. »
٤ ـ دعاؤه عند
الصفحه ٣١ : .. » (١) إن إجتماع المسلمين له موضوعية في نجاح
الدعاء واستجابته ، وقد أكد الامام الصادق عليهالسلام
ذلك ، في
الصفحه ٢٢٦ :
وقبل أن يقرأ الامام الصادق عليهالسلام ، القرآن الكريم ، يدعو بهذا الدعاء
الجليل : الذي ينم عن نظراته
الصفحه ٢٦٥ :
العُقُوبَةِ .. » (١).
إن الله تعالى ، الذي هو مصدر الفيض ،
والاحسان ، على عباده ، الذي لا حول
الصفحه ٢٧٦ :
ونقل الرواة كوكبة ، من الادعية ، التي
رواها ، الامام الصادق عليهالسلام
، عن آبائه العظام ، عليهم
الصفحه ٥١ : بالله ، والتجأ إليه ، وكان لهجا بذكره
، ودعائه ، في جميع آناء زمانه ، والتي منها فيما يقول الرواة ، أنه
الصفحه ٢٤٩ : ء الجليل ، رواه عنه الفقيه أبو بصير ، وهذا نصه :
اللّهُمَّ ، إنِّي أَسْأَلُكَ ثَوَابَ
الشَّاكِرِينَ
الصفحه ١٦١ :
ويدعو بهذا الدعاء ،
وقد رواه عنه الثقة أبو بصير ، وهذا نصه :
« بِسْمِ الله ، وَبِاللهِ ، وَمِنَ
الصفحه ٢٣١ : للقرآن الكريم ، فقد حمد الله وشكره ، على ذلك ، وسأله أن يجعله ، شفاء
ورحمة وحرزا له في الدنيا ، وأن يجعله
الصفحه ٤٣ : لله الذي أصبحنا ، والملك له ،
وأصبحت عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك في قبضتك ، اللهم ، ارزقني من فضلك
الصفحه ٩٠ :
عَنَّا الحَزَنَ ، إنَّ رَبَّنَا لِغَفُورٌ شَكُورٌ ، الذي أَدْخَلَنَا دَارَ
المُقَامَةِ ، مِنْ فَضْلِهِ