الصفحه ١٨ : التضرع إلى الله
تعالى ، فقد احتوت على أمور بالغة الاهمية كان منها :
أ ـ التوحيد ، والنبوة ، والامامة
الصفحه ٤٩ : ، الذين جهدوا على ظلمه ، وقهره ، وفي طليعتهم المنصور الدوانيقي ،
العدو الاول للاسرة النبوية ، الذي تجاوز
الصفحه ٥١ : إذا خرج من
منزله إلى الجامع النبوي ، الذي هو مقر بحوثه ودروسه ، كان يدعو بما يلي :
أ ـ روى أبو حمزة
الصفحه ١٣٨ : يا أَرْحَمَ
الرَّحِمِينَ .. » (٢).
لقد علمنا سليل النبوة كيف نسأل الله
تعالى نتضرع إليه في قضا
الصفحه ١٤١ : أدعيته في رمضان
من الادعية الجليلة ، التي كان يدعو بها
سليل النبوة ، ومعدن العلم والحكمة ، في أيام شهر
الصفحه ١٥٦ : بيت الله الحرام ، تتشرف بلقياه ، لانه بقية النبوة
والامامة فتأخذ منه معالم دينها ، ومناسك حجها ، وقد
الصفحه ١٥٨ : الدعاء الجليل ، صرحا من صروح
الايمان ، الذي أقامه سليل النبوة ، للمتقين والمنيبين ، فقد أرشدهم إلى
الصفحه ٢٠٤ : بالقيم الكريمة ، وكان من ألد أعداء الاسرة النبوية ، ومن أبغض الناس لآل
البيت عليهمالسلام ، وهذا نص
دعا
الصفحه ٢٢٠ : ، الذِينَ
أَنْقَذْتَ بِهِمْ مِنَ الهَلَكَةِ ، وَأَنَرْتَ بِهِمُ الظُلْمَةَ ، شَجَرَةِ
النُّبُوَّةِ
الصفحه ٢٣٢ : الكريم ، الذي هو رحمة للعالمين ، وذخر للانسان المسلم ، وقد أقسم سليل
النبوة على الله بجميع قدراته وأسمائه
الصفحه ٢٤٨ : إلى الله تعالى؟ وكيف سأله؟ لقد أناب سليل النبوة إلى الله بقلبه
وعواطفه ، وسأله خير ما في الدنيا
الصفحه ٢٥٨ :
وأثرت عن سليل النبوة ، الامام الصادق عليهالسلام ، بعض المناجيات ، ومجموعة من الادعية
القصار ، وهي
الصفحه ٢٦٩ : ، إجْعَلْهُ أَدَباً لا
غَضَباً » (٤)
إن هذه الادعية ، التي وصفها سليل
النبوة ، لمعالجة بعض الامراض من