الصفحه ١٥٧ :
وعلى أي حال ، فقد أثرت عن الامام
الصادق عليهالسلام ، كوكبة
مشرقة من الادعية الجليلة ، في حال سفره
الصفحه ٨٤ : مِنْ سَتْرِ كُل عَوْرَةٍ ، وَكِفَايَةِ كُلِّ
مَضَرَّةٍ ، وَصَرْفِ كُلِّ مَحْذُورٍ ، وَهَبْ لي فِيهِ
الصفحه ٢٨٣ : ، انْ عُدْتُ في مَعَاصيكَ ،
فَأَنْتَ العَوَّادُ بِالفَضْلِ ، وَأَنَا العوَّادُ بِالمَعَاصِي ، فيا أكْرمَ
الصفحه ٥٩ :
ثلاثا (١).
إن الله تعالى هو الملجأ العزيز
للمنيبين والمتقين ، فمن اعتصم به كفاه ما أهمه ، وخاف منه
الصفحه ٧١ : النَّصِيرِ ، وَالمَوْلَى ، يا
مَنْ هُوْ على العَرْش ِاستَوَى ، لَهُ ما في السَّموَاتِ ، وَمَا في الَأرْضِ
الصفحه ١٦٥ :
فَآمِنِّي مِنْ
عَذَابِ النار ، كما أمره بالصلاة ركعتين بين الاسطوانتين على الحمراء ، ويقرأ في
الصفحه ٢٤٨ : إلى الله تعالى؟ وكيف سأله؟ لقد أناب سليل النبوة إلى الله بقلبه
وعواطفه ، وسأله خير ما في الدنيا
الصفحه ٢٩٦ :
٩ ـ دعاؤه في الوقاية من طوارق الزمن. ٩٢
القسم الثالث
من أدعيته في الايام المباركة
١ ـ دعاؤه
الصفحه ١٨٢ : مِنْهُ على أَنَاتِكَ ، أَوْ وَثِقْتُ فِيهِ
بِحَوْلِكَ ، أَو عَوَّلْتُ فِيهِ على كَرِيم عَفْوِكَ
الصفحه ١٧٧ : فَوَاضِلِهِ ،
المَرْغُوبُ إلَيْهِ في إتْمَامِ المَوَاهِبِ ، مِنْ خَزَائِنِهِ ، العَظِيمُ
الشَّأْنِ ، الكَرِيمُ
الصفحه ٢٢٧ : ، وَعَمَلاً بِمُحْكَمِهِ ،
وَسَبَباً في تَأْوِيلِهِ ، وَهُدىً في تَدَبُّرِهِ ، وَبَصيرَةً بِنُورِهِ
الصفحه ٢٩٧ :
١٤ ـ من ادعيته في رمضان. ١٣٥
١٥ ـ من أدعيته في رمضان. ١٣٦
١٦ ـ من أدعيته في رمضان. ١٣٧
١٧
الصفحه ١٧٠ :
١٣ ـ دعاؤه في عشية عرفة
كان الامام الصادق عليهالسلام ، يستقبل عشية عرفة ، بالدعاء ،
والابتهال
الصفحه ١٩٠ :
بِأَمْرِكَ ،
وَبَالَغَ في إظْهَارِ دِينكَ وَأَكَّدَ مِيثَاقَكَ ، وَنَصَحَ لِعِبَادِكَ ،
وَبَذَلَ
الصفحه ٧٩ : ، بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ
الرَّاحِمِينَ .. »
قال الربيع فكتبته فها هو في جيبي ،
وقال طاش كسرى : وأنا الفقير