الصفحه ٧١ :
الرابع : أنه لو صح استخلاف أحد في الصلاة
دليلاً على استخلافه في قيادة الدولة ، لكان صهيب أولى
الصفحه ٩٣ :
ودعنا نفترض جدلاً
صحة هذا الدستور شرعاً ، فهل سار عليه عثمان في خلافته ؟ أم أنه انحرف عنه
الصفحه ١٠٤ : الخليفة لهم . ووعده بإصلاح الأمور مرات ، واخلافه لهذا الوعد ، واصراره على صحة سياسته التي احتج عليها كل
الصفحه ١١٨ : كلية ، لكنها تحمل اسم الإسلام القديم .
وأخطر من هذا كله أن
مشايخنا وعلماءنا ـ إن صح وصفهم بالعلما
الصفحه ١٢٢ : والإسلامي خطأ وغير شرعية . وإما أن نعتقد صحة طريق معاوية ، ولا نستطيع أن نمس هذه الأنظمة بسوء ، وتكون كلها
الصفحه ١٣١ : ـ وهم أصلاً
حكام وأنظمة غير شرعية ـ يلجؤون الى العلماء ـ إن صح تسميتهم بهذا ـ ويطلبون منهم التبريرات
الصفحه ١٥٤ : لمكانتها من النبي . وقد كانت قريش في هذا الفهم خاطئة متكلفة ما في ذلك شك . ولو قد صح فهمها وتأويلها لظهرت
الصفحه ١٥٧ : فيما ذهب إليه من أن الصحابة خاضوا المعارك التي خاضوها فيما بينهم وهم على غير يقين من صحة تصرفاتهم أو
الصفحه ١٤٦ :
لا والذي نفسي بيده
أنا لا أنكر الحديث فهو الأساس الثاني للتشريع بعد كتاب الله ، لكني أفرق بين
الصفحه ٢٩ :
الإلهية
أن يقع الصدام بينهم وبين امتداد سلطوي زائف ـ أوقل فرخ من أفراخ الإستعمار الحديث ـ كانوا
الصفحه ١١ : المعرفة ، يعمل فيها عقله ، ويرى فيها رأيه .
ثم إني رأيت من
تناولوا الحديث في مسائل السياسة عند هذا
الصفحه ٢٠ : ، حديث رقم ( ١ ) من باب في فضل الإمام وصفاته .
الصفحه ٢٨ : المد الاستعماري منذ أيام المغول حتى زمن الإستعمار الحديث وأفراخه الموجودين في السلطة اليوم ، واشتاقت
الصفحه ٦٢ : أمامنا تصرفات البعض كنموذج يحتذى ، فغطت ظلالها حياتنا حكاماً ومحكومين في العصر الحديث .
نعم كان كبار
الصفحه ٨١ : تكرر كثيراً ـ كما مر بنا وكما ذكرت عشرات الكتب في التاريخ والحديث ـ أن هذا أو ذاك من الصحابة صرح بذلك