الصفحه ٦٤ :
ليس هذا فحسب بل إن
محاولة إحراق المعارضين بالنار وفيهم بنت رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام
الصفحه ٦٣ : واضطهاد المخالفين وانتهاك الحرمات في ذلك ولو كانت حرمة بنت رسول الله !
فسعد بن عبادة ( قتله
الله ) لأنه
الصفحه ٥٢ : فقاتلوهم ، فأقبل عمر بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيتهم فاطمة فقالت : يا بن الخطاب أجئت لتحرق
الصفحه ٣٦ : ما نرى ، وأهون نتائجها أن يرمى المضطلعون بها بشتى التهم ، وربما يهدر دمهم ظلماً ، لكن الأصعب والأخطر
الصفحه ١٠١ : انتهازية ترضى بسلوك أي وسيلة لتصل الى غايتها ، وتجلس في السلطة ، وهو الزاهد الذي كان يرى الدنيا بأسرها أهون
الصفحه ٨٦ :
عثمان بن عفان ، وكان
مرشحا للقيادة .
عبد الرحمن بن عوف ، وهو
زوج أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط
الصفحه ٤٧ :
العرب
، وتوفي الرسول وهو عنهم راض ( أي سعد ) استبدوا بهذا الأمر دون الناس ، فأجابوه بأجمعهم : أن
الصفحه ٤٤ :
١
ـ بيعة أبي بكر ( رض )
توفي رسول الله عليه
وآله الصلاة والسلام ، وانشغل بتغسيله
الصفحه ٤٦ :
أمير
ومنكم أمير يا معشر قريش ، فارتفعت الأصوات ، وكثر اللغط فلما أشفقت الإختلاف قلت لأبي بكر
الصفحه ٨٤ : الرهط على أنفسكم سبيلاً . ودعا علياً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة
الصفحه ١٨٢ : على الناس حياتهم . ثم إن الله أمر بطاعة القيادة فقال ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا
الصفحه ١٨٣ : لأولي الأمر بالأئمة الإثني عشر فسرها بأهل الحل والعقد . ففي تفسير قوله (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٩ : ء ( يا ألله يا محمد يا علي ) ويبدأها السني بنداء ( يا ألله يا محمد يا عمر ) ؟
إن من غير المعقول أن
الصفحه ٤٥ : رجل منهم فحمد الله وقال : أما بعد فنحن الأنصار وكتيبة الإسلام ، وأنتم يا معشر قريش رهط نبينا ، وقد دفت
الصفحه ٤٨ : متجانفٍ لإثم ، أو متورط في هلكة ؟
فقام الحباب بن
المنذر وقال : يا معشر الأنصار أملكوا على أيديكم ، ولا