الصفحه ٥٧ : ( مهاجر ) و ( أنصار ) ثم وصل الأمر ببعضهم أن طالب بطرد المهاجرين من المدينة ، مثلهم مثل زعماء الجاهلية
الصفحه ١٤٧ :
من
أهل الحق من المعارضين ، ومن العلماء الصادقين . . . الى آخر ذلك من العوامل التي لا بد من أخذها
الصفحه ١٦٩ : واستباح مدينة رسول الله لجنده فاغتصبوا نساءها من صحابيات وتابعيات حتى أن ( الرجل من أهل المدينة بعد ذلك
الصفحه ٩٩ : داره بالمدينة وبناها بالجص والآجر والساج . وبني سعد بن أبي وقاص داره بالعقيق ، ورفع سمكها وأوسع فضاءها
الصفحه ١١٦ : يقتضيه المقام من الإختصار .
ركب معاوية السلطة ، ووقف
بعدها ليعلن فصل الدين عن الدولة صراحة ، ويقول ( يا
الصفحه ١٩٧ : لو خليت من إمام لساخت بأهلها .
وهم
يحتجون على المذاهب الأخرى بمثل قول النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١٢ : بآرائه في علم الإجتماع ويدون من النظريات ما سبق به علماء الغرب بقرون ، لكنه ـ وفي نفس الوقت ـ يصل الى
الصفحه ١٤٠ : عبد الملك عهد الى عمر بن عبد العزيز ، ثم من بعده الى يزيد بن عبد الملك . . . وقد رتبها الرشيد رضي الله
الصفحه ١٨٦ : الى ربه ، وأوصى بها لأفضل من في الأمة بعده وهو الإمام علي بن أبي طالب ، وأن القادة بعده تم تعيينهم
الصفحه ٢١٧ : يطاع ـ أمكنها أن تنزل الى الشارع مليونين من المقلدين وهو كابوس مخيف بالنسبة للنظام ، أي نظام
الصفحه ٤٣ : آخر ما نحفظه جميعاً من كتاب الله ، إلا أن الإتجاه السائد يتجه إلى غير هذا . ومع ذلك ، فهناك قليل ممن
الصفحه ٢٧ : ء الكتاب ، وما تأثروا به ومن أثر فيهم . . . الى غير ذلك من عوامل المجتمع التي تتحكم بالضرورة في صياغة
الصفحه ٧ : يقولون !
إن قراءة الكتاب
الشيعي تحتاج الى مثل هذه البطولة من جهاد النفس ، وجهاد الجو الحاكم في بعض
الصفحه ٣٧ : ، وأن المأثور عن الأسلاف من ممارسات من لدن وفاة نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام حتى بني العباس هو