الصفحه ١٨ :
فرض
كفاية (١) كصلاة الجنازة ورد التحية وهو ما يوضح بذاته منزلة هذا المنصب الخطير في فكرهم السياسي
الصفحه ١٨٨ : القيادة ، ودفع إمامة الأمة لمن هم أقل كفاءة وأضأل علماً ، هو السبب الرئيسي في الإنحراف الذي طرأ على النظام
الصفحه ٣٤ : على عرشها من لو وزن المسلمون آنذاك في ميزان الكفاءة والخلق والرجولة لكان أقلهم وأحقرهم كيزيد بن معاوية
الصفحه ١٠٣ : في يد عائلة بعينها دون إعتبار للأهلية والكفاءة ـ كما هو مفصل في تاريخنا ـ الى تمرد عامة الشعب ، وتذمر
الصفحه ١٧٣ : الأطراف كلها ، ولسارت الدولة بيد من سارت ومن لا تنكر كفاءتهم ، ولكن في وجود مرجع امام يقول لرئيس الدولة
الصفحه ١٢ : ، أو انتاج الأمة لقيادتها فحسب ، دون التطرق الى غير ذلك من أصول وفروع العلم السياسة .
ولما استسخفت ما
الصفحه ١٧ : أغمضنا العين عن رؤية الخلط ـ حكم الإمامة أو القيادة الشرعي عند كليهما ، فهي عند الشيعة أصل من أصول الدين
الصفحه ٢٠ :
القدم
حتى اليوم ، فهل هي حقاً من أصول ديننا كما يعتقد إخواننا الشيعة (١) وإذا كانت المسألة ليس
الصفحه ٧٧ :
فإن قيل إن القاعدة
الأصولية أن سكوت الشارع عن شيء يعني إباحته ، قلنا نعم ولكن هذا ينطبق على
الصفحه ١٤٨ : لاستصواب الناس على اختلاف أمزجتهم وطبائعهم ، مثل الأستاذ مصطفى عبد الرزاق في كتابه الاسلام وأصول الحكم ، قد
الصفحه ١٥٤ : بعد الى منافعها وعصبيتها وخرجت بذلك عن أصل خطير من أصول الإسلام ) (١)
وليس في اعترافنا
بغلبة النفس
الصفحه ١٥٥ : والتضامن بين الحاكمين والمحكومين في الأصول التي يقوم عليها النظام ، فليس يكفي أن يكون الحاكم يقظ الضمير
الصفحه ١٨١ :
صحيح لا يقول أهل
السنة بهذا في الكتب صراحة ، لكن الشعور العام ، والأصول الفقهية التي استخرجوا
الصفحه ١٩٣ : الباب استقيناها من المصادر الآتية : أصل الشيعة وأصولها لآل كاشف الغطاء ، عقائد الإمامية لمحمد رضا المظفر