الصفحه ١٨٣ :
المقصود
بهم الأئمة الإثنا عشر ، في حين يرى السنة ما نعلم وما نسمع ونقرأ .
ولم أجد من علماء أهل
الصفحه ١٩٢ : الفقيه الجامع للشرائط ، لأن القيادة في مرحلة ما بعد الأئمة الاثني عشر آلت الى العلماء المجتهدين .
الصفحه ١٨٦ : بأشخاصهم وأسمائهم أيضاً ، وهم بقية الأئمة الإثني عشر ، وكلهم من بيت النبوة والرسالة وسلالة المعدن الطاهر
الصفحه ١٨٨ : السياسي وجر الدولة الى المصير الذي نعرفه .
وقد انتهت سلسلة
الأئمة أو القادة المعينين من قبل الله بغياب
الصفحه ٢١١ :
قبورهم
لا يدرون من أمر دنيانا شيئاً ، فإن أردنا إقامة الدولة على أي من مذاهبهم فلا بد من إحيا
الصفحه ١٩٥ :
الثالث : أنه لا خروج من الأزمة إلا بمعالجة
النقص في الفكر السياسي ، وبدلاً من الاتجاه شرقاً
الصفحه ٤٨ : ، ولكن العرب لا تمتنع أن تولى أمرها من كانت النبوة فيهم ، وولي أمرهم منهم ، ولنا بذلك على من أبى الحجة
الصفحه ٧٢ : ء ونظريات سياسية ألزموا المسلمين بها ، فشاعت فيهم ، واستقرت في عقولهم الباطنة ، وانعكست على سلوكهم السياسي
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١١ :
مقدمة
المؤلف
بسم الله الرحمن
الرحيم
من الأمور التي لفتت
نظري أثناء مطالعة الفكر
الصفحه ٣٣ : الإتجاه المعاكس تماماً ، لكنه يحمل اسم النظرية الأولى .
هذه العملية التحولية
هي ما لا بد وأنها حدثت
الصفحه ٣٥ : ، قبل أن يدب في أتباعها الوهن .
وما حدث من التدهور
السياسي السريع يضعنا أمام خيارين أثناء تحليل
الصفحه ٩٧ : أثناء بيعة عثمان لا يمكن فصلها عن مشاعر البشر ، والمكاسب التي حققوها في ظل سياسة
الصفحه ٢٠ : واجبات الدين ، وأقول : صحيح وقد قال ( إن ولاية أمر الناس
___________________________
(١)
الكافي
الصفحه ١٤٨ :
ديننا
بمجرد قولنا أنه حق ، بل سينظر ويعقل ـ وهو في القرن العشرين ـ ويقارن ثم يتخذ موقفاً ويصدر