الصفحه ١٧ :
___________________________
(١)
الشيعة في عقائدهم وأحكامهم ، أمير محمد الكاظمي القزويني ص ٤٢ وما بعدها ، لبنان ١٩٧٢ .
الصفحه ٦ : !
ثم إذا كتب شيعي
كتاباً أو تفوه بكلمة ، فذلك هو الذنب العظيم ، لأنه يخالف قانوناً أجمعت عليه دول
الصفحه ٧ :
وكل كتاب يباح دخوله
الى البلد وقراءته ، حتى كتب الإفساد والإلحاد ، إلا الكتاب الشيعي !
يقول
الصفحه ١٩٦ : الغيبة التامة قد وقعت حتى يأذن الله تعالى بالظهور ، فكان هذا حدثاً صعباً على الشيعة ، بل كان هزة شديدة
الصفحه ٩ : السني الى جانب أخيه الشيعي ، ويتحمل أحدهما من أخيه أن يُسْبِل يديه في صلاته ، أو يَكْتَفِهما ، أو
الصفحه ١٨ : ص ١٩١ ، لبنان ، الطبعة الخامسة ١٩٨٤
الصفحه ١٤٩ : ) (٢)
___________________________
(١)
الامامة والسياسة ، عبد الكريم الخطيب ، ص ١٩٤ ، الطبعة الثانية ، لبنان ١٩٧٥ وانظر الخلافة والملك للمودودي
الصفحه ١٦٨ : والبصرة ، والمختار الثقفي خليفة مبايعاً في الكوفة ) (٢)
فما إن استقر الأمر
لبني أمية حتى راح يتداول
الصفحه ١٧٦ : كتابات أعداء الشيعة القدامى لكي نقيم عنهم رأياً ، فكنا كمن استفتى الرئيس الأمريكي في الشيوعية دون أن
الصفحه ١٩٣ :
نعم كانت هناك أصوات
في تاريخ الفكر الشيعي نادت بنفس المقولة ، لكنها كانت أصواتاً خافتة ، لأنها
الصفحه ١٩٧ :
___________________________
أما
من ناحية عقيدية ، فإن من ضرورات مذهب الشيعة أن الأرض لا
الصفحه ١٩٨ :
___________________________
أما
الشيعة فكلمة الإمام عندهم أولاً وبالذات إسم للإمام المعصوم
الصفحه ١٧٧ : ، فأهل السنة لا يرون غير الأنبياء معصومين ، أما الشيعة فيؤمنون بعصمة اثني عشر إماماً فقط ، من بين جميع
الصفحه ١٧٨ : أنفسهم وبكتابات المعتدلين من الشيعة ، فلا اعتبار إذن لأقوال الشواذ والمتطرفين
الصفحه ١٨٣ :
السنة أشد من ابن تيمية والرازي في الرد على عقائد الشيعة ، لكني وجدتهما قد سلما بالعصمة من حيث هي ضرورة