الصفحه ١٤٤ : الى نظر الخلق ، ولم تكن مهمة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم . (٢)
ولست أدري لماذا لم
يؤسس مشايخنا
الصفحه ٢٦ : وصلوا الى
السلطة ، واقترفوا ما هو مسطور في تاريخنا بما أملته عليهم السلطة ، لم يحتاجوا الى نظرية سياسية
الصفحه ٣١ : هذا أمام
خيارين إما أن ننظر لأفعال وأحداث ماضينا نظرة علمية ترشدنا الى الحق ، أو أن نبقي على نظرتنا
الصفحه ١٣٤ : أفراد ينتمون الى نظرية ما ، بشكل أو آخر .
وكان من نتائج
الاقتصار على اعتبار الشرعية مرادفاً لمجرد
الصفحه ٣٥ : المفروض في نظرية قوية كالإسلام منزلة من عند الله أن تستمر ـ إذا طبقت ـ قرناً على الاقل أو قرنين أو أكثر
الصفحه ٣٣ :
نظرية
ربانية ، فلماذا نخجل من تحليل وقائع السقوط بصراحة ؟ وهو الحدث الذي تضافرت فيه عدة عوامل على
الصفحه ٢٧ : دون أن ننظر الى تاريخهم نظرة تحليل تدرس الظروف الإجتماعية والسياسية والإقتصادية التي عاش في ظلها هؤلا
الصفحه ٦١ : النبوة وصاحب الرسالة ، وعلى هذا فكون الإمام من آل البيت ـ وفق نظرية ابن خلدون ـ أمر تقتضيه قوانين السياسة
الصفحه ١٩٠ : وجدنا في
الفكر السياسي الحديث نظرية حكومة الحزب الواحد في الأنظمة الثورية ، بعدها تنتقل الدولة الى الدور
الصفحه ١٩١ : : مرحلة التعددية الحزبية في إطار النظرية الأساسية . غير أن انتقالها الى التعددية بعد المؤسس مباشرة قبل أن
الصفحه ٤١ : الإسلامية بلا استثناء .
لكننا ـ حتى الآن ـ
لم ننظر الى أحداث تلك الفترة نظرة تحليل موضوعية ، بل قدسناها
الصفحه ١٦٣ : للنظرية ، وأدنى من المؤسس من غيرها . قيادة تكون قد توفر لها من العلم والمعرفة الغزيرة ما لم يتوفر للآخرين
الصفحه ١٣٠ : فأولوها تارةً ولووا أعناقها تارة ليلائموا بينها وبين الأحداث ، بصرف النظر عن موقف الاسلام الحقيقي .
وهذه
الصفحه ١٣٥ :
وثانيهما ـ وهو الأهم
ـ أن تكون خلف هذا كله نظرية هي في ذاتها شرعية ، فإن كانت هناك نظرية شرعية
الصفحه ١٤٧ :
من
أهل الحق من المعارضين ، ومن العلماء الصادقين . . . الى آخر ذلك من العوامل التي لا بد من أخذها