الصفحه ١٣٣ : وجوده في السلطة ولم يحصل ، وعادة ما كان الناس يوالون الثاني ويلتفون حوله ويحترمونه ، رغم كونه لا حول له
الصفحه ١١١ : الإمام بالذكر في عهد البيعة الذي له منزلة الدستور .
الصفحه ١٨١ : نعتقد أن الإسلام
بأحكامه وعقائده ، وأن كتاب الله يقيني لا ريب فيه وهذا ما أعلنه منزل الكتاب في بدايته
الصفحه ١٨٢ : والإنكار عليه ، وهذا يتناقض وأمر الله بطاعته . ويختلف الشيعة عن السنة في تفسير معنى أولي الأمر فهم يرون أن
الصفحه ١٣٨ : معرض
تفسيره لقوله تعالى ( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) فإن عقدها واحد من أهل الحل والعقد
الصفحه ٨٤ : ، فبايعه ) (١)
وفي رواية أخرى أنه
سأل علياً ( ع ) ( هل أنت يا علي مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي
الصفحه ١٩٧ : ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله عز وجل وعترتي . كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الأرض ، وعترتي أهل
الصفحه ٥ : كتاب الله ) !
هنا رفع الشيعة شعار
التمسك بأهل بيت النبي ، والامتثال قوله صلى الله عليه وآله ( إني
الصفحه ١٤٦ :
لا والذي نفسي بيده
أنا لا أنكر الحديث فهو الأساس الثاني للتشريع بعد كتاب الله ، لكني أفرق بين
الصفحه ١٤٥ : ولعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمتسلط بالجبروت فيعز من أذل الله
الصفحه ٩٣ : ، حتى قال له الإمام في المرة الأخيرة ( إن كتاب الله وسنة نبيه لا يحتاج معها الى أجيري ( بكسر الهمزة
الصفحه ١٠٠ : الرحمن إذا سألك أتبايع على كتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقل له بل جهدي
الصفحه ٨٥ : موقف علي الذي كان فيه فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ؟ قال : اللهم نعم
الصفحه ٤٣ : آخر ما نحفظه جميعاً من كتاب الله ، إلا أن الإتجاه السائد يتجه إلى غير هذا . ومع ذلك ، فهناك قليل ممن
الصفحه ١٨ :
فرض
كفاية (١) كصلاة الجنازة ورد التحية وهو ما يوضح بذاته منزلة هذا المنصب الخطير في فكرهم السياسي