الصفحه ٣٣ : عليهالسلام !
ثمّ قال : إنّما قال : إنّكم ستدعون إلى سبّي فسبّوني ، ثمّ ستدعون إلى البراءة منّي وإنّي لعلى دين
الصفحه ١٢٢ : إلى الوالي حقه ، وأدى الوالي إليها حقّها ، عزّ الحق بينهم ، وقامت مناهج الدين ، واعتدلت معالم العدل
الصفحه ٤٦ : » (٢).
وكان بعض الكتب المتداولة عند أهل البيت
عليهمالسلام
وبعض الأصحاب بخط أمير المؤمنين عليهالسلام
أو
الصفحه ٣٥ : والسنّة ، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدّمة ، فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دسّ في كتب أصحاب أبي
الصفحه ٤٨ : العلم النبوي ما يزيد على ستة آلاف وستمائة بين أصل أو كتاب أو نسخة (١)
، وامتاز من بين تلك الكتب أربعمائة
الصفحه ١٠٩ : شيئاً من الدين برأيه قرنه الله مع إبليس في النار ، فان أول من قاس إبليس حين قال : خلقتني من نار وخلقته
الصفحه ٤٢ : نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ
الصفحه ١٠٧ :
يازرارة ، إياك وأصحاب القياس في الدين ، فانهم
تركوا علم ما وكلوا به وتكلفوا ما قد كفوه ، يتأوّلون
الصفحه ١٦ : يمكن الوقوف عليها بمراجعة ما ذكرناه من كتب التفسير الروائي.
٢
ـ التصدي للمزاعم الباطلة حول القرآن
الصفحه ١٩ : بالإسناد عن محمد بن
عيسى بن عبيد اليقطيني ، قال : «كتب علي بن محمد بن علي بن موسى الرضا إلى بعض
الصفحه ٥٧ : تموج بها الساحة الإسلامية من المشبهة والمجسمة والمعطلة وغيرهم.
عن محمد بن حكيم ، قال : « كتب أبو
الصفحه ٦١ : إليه أن يقرأ كتاب الله اذا أراد معرفة خالقه ، وإلا فهو الضلال المبين.
وعن سهل بن زياد ، قال : « كتب
الصفحه ٦٤ :
بخطه : لم
يزل الله عالماً تبارك وتعالى ذكره » (١).
وعن أيوب بن نوح : « أنه كتب إلى أبي
الحسن
الصفحه ١٣٧ : الحقّ.
كتب علي عليهالسلام
إلى عماله ، يستحثّهم على حرب القاسطين في الشام ، فكتب إلى مخنف بن سليم
الصفحه ١٣٨ : ... وكتب عبد الله بن أبي رافع سنة سبع وثلاثين »
(١).
٢ ـ مراسلات أمير المؤمنين عليهالسلام مع أعدائه