الصفحه ١٦ : يمكن الوقوف عليها بمراجعة ما ذكرناه من كتب التفسير الروائي.
٢
ـ التصدي للمزاعم الباطلة حول القرآن
الصفحه ٤٨ : العلم النبوي ما يزيد على ستة آلاف وستمائة بين أصل أو كتاب أو نسخة (١)
، وامتاز من بين تلك الكتب أربعمائة
الصفحه ٨٥ : ، وأدخلنا وأخرجهم. بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى. إنّ الأئمّة من قريش غُرِسوا في هذا البطن من هاشم ، لا
الصفحه ١٤٢ : حتّى أخرج الحق من خاصرته ، وفقأ عين الفتنة ولم يكن ليجترئ عليها أحد غيره عليهالسلام.
قال رسول الله
الصفحه ٦٦ :
علمه ، إن الله لا يبدو له من جهل »
(١).
وقال عليهالسلام
: «من
زعم أن الله عزّوجلّ يبدو له في شي
الصفحه ١١٤ :
تحرم عليه ، لأنها أرضعت ابنته
» (١).
وعن محمد بن الفضيل قال : « قال أبو
الحسن موسى عليهالسلام
الصفحه ٤٦ : إملائه ، فقد كتب علي عليهالسلام
صحيفة من حديث النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحملها في قائم سيفه (٣)
، وله
الصفحه ٣٥ : والسنّة ، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدّمة ، فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دسّ في كتب أصحاب أبي
الصفحه ٣٣ : فسبّوني ، ثمّ تدعون إلى البراءة منّي ، فلا تبرءوا منّي.
فقال عليهالسلام
: ما
أكثر ما يكذب الناس على علي
الصفحه ١٤١ :
بالكذب ، وطرح الكتب
في عساكرهم بالسعايات ، وتوهيم الأمور ، وإيجاش بعض من بعض ، وقتلهم بكلّ آلة
الصفحه ١٩ : القيامة من كلِّ أُمّة فوجاً ويدع الباقين ؟ إنّما آية القيامة قوله
:
( وَحَشَرْنَاهُمْ
فَلَمْ نُغَادِرْ
الصفحه ٥٧ : تموج بها الساحة الإسلامية من المشبهة والمجسمة والمعطلة وغيرهم.
عن محمد بن حكيم ، قال : « كتب أبو
الصفحه ٦١ : التوحيد ما نزل به القرآن من صفات الله عزّوجلّ ، فانْفِ عن الله البطلان والتشبيه ، فلا نفي ولا تشبيه ، هو
الصفحه ١٥٧ : الذهبية ) كتبها بطلب من المأمون ، وسميت كذلك لأن المأمون أمر أن تكتب بماء الذهب،وهي لاتزال إلى اليوم من
الصفحه ١٢٢ :
بالولايات إلّا أهل الديانات والأمانات. وإذا بلغه عن أحدهم جناية كتب إليه : قد جاءكم موعظة من ربكم ، فأوفوا