الصفحه ١٠٩ : شيئاً من الدين برأيه قرنه الله مع إبليس في النار ، فان أول من قاس إبليس حين قال : خلقتني من نار وخلقته
الصفحه ١٢٧ :
الانحرافات ، ويتدارك مزيداً من الإفراطات ، وأن يعيدها إلى صورتها الاُولى ، وتمهّل في بعضها بسبب ما وصفه من
الصفحه ١٤١ : معاوية
في المكايد ، وكثرة غرائبه في الخداع ، وما اتفق له وتهيأ على يده ، ولم يروَ ذلك من علي عليهالسلام
الصفحه ١٤٤ : استشرى في أوصال الأُمة.
فهذا يزيد ( لعنه الله ) قد صار خليفة
للمسلمين بعهدٍ من أبيه الوغد معاوية ، وهو
الصفحه ١٤٠ : العامة ، ويظن أنه من الخاصة ـ يزعم أن معاوية كان أبعد غوراً ، وأصحّ فكراً ، وأجود رويةً ، وأبعد غايةً
الصفحه ٥٣ : التصحيح
العقائدي أهمية فائقة ؛ لأنّ العقيدة أساس الدين في كلّ تشريع ، وهي المقصود الأول من مقاصد الإصلاح
الصفحه ١٥٢ : عليهالسلام
أوّل من سنّ العربية ووضع قواعد نحوها ، وألقى أُصوله وجوامعه إلى أبي الأسود الدؤلي ، باتّفاق أغلب
الصفحه ١٠٨ : ولست ممن ورثه ، وتزعم أنك صاحب قياس وأول من قاس إبليس ، ولم يبنَ دين الله على القياس ، وزعمت أنك صاحب
الصفحه ١٤٧ : الحسين عليهالسلام
وقال : اشهدوا لي عند الأمير أني أول من رمى ! ثمّ رمى الناس ، فلم يبقَ من أصحاب الحسين
الصفحه ١٣١ : الناس على عثمان ، فنزلها فكتب إلى معاوية : ما كنت صانعاً فاصنع ، إذ قشرك ابن أبي طالب من كل مال تملكه
الصفحه ٩٩ :
السبل ، ويؤخذ به للضعيف من القوي ، حتى يستريح
به برّ ، ويستراح من فاجر » (١).
وتعد المرجئة من
الصفحه ١٢٢ :
الوليد بن عقبة ، وعبد
الله بن سعد بن أبي سرح ، وعبد الله بن عامر ، ومعاوية بن أبي سفيان ، وغيرهم
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجي أمهاتهم ؟ فقلنا : بلى ، يا
رسول الله
الصفحه ١٣٤ : الناس ، فكان قرار انتزاع قطائع بني اُمية وقرار التسوية من أول القرارات التي اتخذها علي عليهالسلام
في
الصفحه ١٢ : يزل الله يبعث منّا من يعلم كتابه من أوّله إلى آخره » (٤).
ومن تتبع التفسير الأثري الوارد عن أهل