الصفحه ١٠٨ : رواه الشيخ الطبرسي عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنه قال لأبي حنيفة : « أيما أعظم عند الله ، القتل أو
الصفحه ٤٢ : أفرده الشيخ الصدوق ( ت / ٣٨١ ه ) بكتاب سمّاه ( معاني الأخبار ) ونظرة سريعة إليه تكشف عن مقدار جهودهم
الصفحه ٨٩ :
علي عليهالسلام : أمّا
احتجاجك على الأنصار بأنك من بيضة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
ومن
قومه
الصفحه ١١٣ : وأبيهم المرتضى عليهاالسلام.
وقد شاع قول أبي حنيفة في الإمام الصادق عليهالسلام
: لم أرَ أفقه من جعفر بن
الصفحه ١٢٨ : شرح النهج لابن أبي الحديد عن
السيد المرتضى : « أن عمر خرج في شهر رمضان ليلاً فرأى المصابيح في المسجد
الصفحه ٩٥ : جميع أبناء المهاجرين والأنصار ، فجمعهم ثمّ خرج إلى الناس في ثوبين ممغّرين ، وأقبل على الناس كأنه فلقة
الصفحه ٨ : مرتعاً خصباً في ظل السلطات المنحرفة منذ رحيل الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وامتدت تأثيراتها في مساحات
الصفحه ٥٧ :
الحسن موسى بن جعفر عليهاالسلام
إلى أبي : إن
الله أعلى وأجل وأعظم من أن يبلغ كنه صفته ، فصفوه بما وصف به
الصفحه ١١٠ : الخطاب في
إيامه حلي الكعبة وكثرته ، فقال قوم : « لو أخذته فجهزت به جيوش المسلمين ، كان أعظم للأجر ، وما
الصفحه ١٣٨ : وليّ لله أعْظَمَ أحداثهم أبغضوه وأقصوه وحرموه ، وإذا ظالم ساعدهم على ظلمهم أحبّوه وأدنوه وبرّوه ، فقد
الصفحه ٣٩ :
المهاجرين والأنصار
وغيرهم ، وكان مما قالت عليهاالسلام
: «
أيها المسلمون ، أأُغلب على إرثي ؟! يا
الصفحه ٨٨ : فموجّه إلى أبي بكر ، لأنّ
أبا بكر حاجّ الأنصار في السقيفة ، فقال : نحن عترة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٦ : الحرب ، ومن ذوي النَّجدة والجُود ، كان شريف قومه غير مُدافع ، ومن بيت سيادتهم ، وكان يحمل راية الأنصار
الصفحه ١٣٣ : ، وفضّل المهاجرين كافة على الأنصار كافة ، وفضّل العرب على العجم ، وفضّل الصريح على المولى (٢). وبقي نظام
الصفحه ١٣٤ : أبي طالب حقوقنا !
ألا وأيما رجل من المهاجرين والأنصار من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآله
يرى أن