الصفحه ٤٢ :
٢) أبو ليلى الفدكي.
٣) اُطّ بن سويد.
وشاعران عربيان اسمهما :
١) خطّيل.
٢) عمرو بن قاسم
الصفحه ٢٨ : رَّسُولٍ
وَلَا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ ... ) (الحج / ٥٢) ان
الصفحه ١٧٣ : أبو الطفيل فهو عامر بن واثلة
الليثي ، ولد عام واحد ، وروى عن النبي (ص) وأبي بكر وعمر وعلي ومعاذ بن جبل
الصفحه ٢٢٧ : الدراسة.
ثالثاً : هل عقوبة متنقصي أبي بكر أو
عمر أو عثمان أو علي هي القتل ! أم ان هذا خاص بالنبي
الصفحه ٨١ : .
الملاحظة السادسة عشرة
ذكر الأخ المدخلي ص ٥٧ : ان القعقاع بن عمرو
كان من الوافدين على النبي صلى الله عليه
الصفحه ٩٥ : سيف انه شهد وفاة النبي (ص) ثم توقع أحمد كمال انه ( أسلم
في السنة التاسعة ) وزاد الفقيهي بان القعقاع
الصفحه ١٧٥ : إلى النبي (ص) فقبض وهو في الطريق ، وقال ابن عبد البر في الاستيعاب
وابن منده اسلم في حياة النبي
الصفحه ٣٠٦ : النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعلي ومعاذ
بن جبل وحذيفة وابن مسعود وابن عباس وغيرهم ، قال ابن
الصفحه ٣٠٩ :
، مات سنة ١٢١ ه.
ـ زيد بن وهب هو أبو سليمان الجهني
الكوفي ، رحل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقبض وهو
الصفحه ٣٤٦ : النبي
صلى الله عليه وسلم وتدل عليه تطبيقات النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين
الصفحه ١٦٧ : علي أبو
بكر الصديق شيخ الاسلام ـ رض ـ وذاك انه رفع اليه رجل يقال له الفجاة وقالوا انه
شتم النبي ـ صلى
الصفحه ١٧٩ : الأسدي (٤٤).
ـ وأبو الجلاس الكوفي غير منسوب ، عن
علي بن أبي طالب عن النبي (ص) قال ان بين يدي الساعة
الصفحه ١٨٩ : تشددنا في الأسانيد ، وإذا
روينا عن النبي (ص) في فضال الاعمال وما لا يضع حكماً
الصفحه ١٩٠ : كثيرة ، ومادته من دلائل النبوة للبيهقي ،
وسيرة النبي لابن اسحق ، والفتوح لسيف بن عمر » ( تاريخ الاسلام
الصفحه ١٩٨ : عظيم الخطر من
أصحاب النبي (ص) هو أبوذر ولم يستطع أن ( يبطش به لمكانه من رضى رسول الله (ص) ، وإيثاره