الصفحه ٣٧٢ : حوله من الغبار ما
أثير فترة من الزمن ، والباطل سينكشف ولو زخرفه أصحابه بغرور القول.
أما الشحن النفسي
الصفحه ٢٠٦ : القارئ لا تكاد تخطىء في كتابه ( الشحن النفسي ) و ( التوتر العصبي ) و ( الحدة
في النقد ) و ( التهجم
الصفحه ٢٨١ : من باب العصبية المضادة ؟
ـ هل انفرد سيف بذكر عشرات الأسماء حقاً
أم أن التهمة لا تخلو من المبالغة
الصفحه ٣٠٤ : الذهبي في الميزان ونقل أقوال من ضعفه من العلماء ،
وأشار إلى طائفة وثقته واكتفى هو بالقول : كان بصيراً
الصفحه ٢٨ : الله لما أنزل على
رسوله (ص) ( وَالنَّجْمِ إِذَا
هَوَىٰ ... ) فلما انتهى إلى قوله ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ
الصفحه ٨٣ : !!
الملاحظة العشرون
قول الأخ المدخلي ص ٧٤ ( ولم يذكر
المؤرخون شيئا عن مولد القعقاع ونشاته قبل اسلامه
الصفحه ١٥٥ : وانما إلى توثيق سيف بن عمر وجعله في مرتبة البخاري !!
أقول : وقولي السابق كان في استحثاث
الهمم لكنه قول
الصفحه ١٧١ :
تاريخ كبير » (٢).
ولوجود مجالد ـ وهو ابن سعيد ـ جاء ذكره
في الميزان ، ونقل الذهبي قول ابن معين
الصفحه ٢٣٨ :
قول الدكتور العودة ( والمظنون بالذهبي
أنه يفرق بين كلمة ( اخباري عارف ) لسيف بن عمر وكلمة ( اخباري
الصفحه ٢٣٩ : العودة ان ابن حجر قال مثل قول
الذهبي ( اخباري تالف لا يوثق به .. ) ثم أحال على اللسان ( ٤ / ٤٩٢
الصفحه ٢٦٨ : والمقامات المحمودة في
القادسية ، لهما ولهاشم بن عتبة وعمرو بن معديكرب ). فمن الواضح أن كلمة « ذلك »
في قول
الصفحه ٢٦٩ :
القصيد في مقالات الاستاذ.
وأغرب من ذلك قوله عن شهود القعقاع وفاة
الرسول (ص) مسألة تاريخية بحتة ( كتاب
الصفحه ٢٧١ :
يتفق مع المطلوب بذل غاية جهده لازاحته عن الطريق. واكتفى من ذلك بأربعة أمثلة :
قوله : إن الطبري يعتبر
الصفحه ٢٩٠ : في قوله عن
ابن أبي حاتم ( فقد نفى ابن أبي حاتم صحبته ورد على سيف زعمه بأن القعقاع شهد وفاة
النبي صلى
الصفحه ٣٦٥ : التخطئة واللمز وإن لم يكونوا أهلاً لذلك.
وقد سبق لي القول بجرأة المالكي على
الأئمة الأعلام ، فقد لمز ابن