الصفحه ٣٥٦ : وجود عبدالله
بن سبأ مطلقاً ، وهذا ما لم أقله البتة ... » وفي المقال نفسه وأثناء تعليقه على
الرواية
الصفحه ١١١ : يمكن استبدال الأدنى بالذي هو خير ، وفي تعليق القلعجي
على العقيلي قال كان اخباريا عارفا إلا أنه في
الصفحه ١٢٩ : أن
يحاكم كل من كتب في الموضوع ويكتشف بنفسه وسيجد مفاجآت كبرى !! والآن ليسمح لي
القرّاء في التعليقات
الصفحه ٢٤٠ : المعلومات !! ).
أقول : اللهم لا تعليق !!
ثم لا يكتفي بهذا ويواصل في البناء على
ما سبق ويقول ( أم أن لديه
الصفحه ٣٣٦ :
لأن الحسن روى عنه وسماه
وعلى هذا تكون الرواية صحيحة عند يحيى بن معين على الأقل وهو من المتشددين
الصفحه ٣٦٧ :
٢ ـ معاوية بن أبي سفيان (رض) ، يعرض به
ولسياسته ، ويصور الأمر بينه وبين بعض الصحابة على أنه أمر
الصفحه ٢٠٧ : ( التهم ) و ( المجازفات ) دون
تعليق ، فهي معبرة عن المستوى المتقدم في الكتابة العلمية المنقذة وهي نموذج
الصفحه ٣٣٣ :
سأتجنب فيها ما
ذكرته في ردي على علي رضا في صحيفة الرياض كما سأتجنب القضايا المشتركة التي ردت
عليها
الصفحه ٢٨٩ :
الحدود والفواصل ولا
يختلط الحابل بالنابل ، وليكون له الغُنم وعليه الغُرم.
فمما يدل على ضعف حجة
الصفحه ٣٣٢ :
إنها صفية ) فالشرع
دلنا على إبراء الذمة وسأحاول الاختصار ما أمكن مع أنه سبق أن رددت على بعضهم
الصفحه ١٦٥ :
٢ ـ قرأنا على أبي عبد الله يحيى بن
الحسن ، عن أبي الحسين ابن الابنوسي ، أنا أحمد بن عبيد بن الفضل
الصفحه ٢٥١ :
الاقرار والإنكار
كانه مجبر عليها وكانه خشي من تهمة السطو على الأفكار فسارع إلى طرد هذا الحاضر
الصفحه ٣٠٢ :
الفضل أحمد بن الحسن
، قالا : أنا عبد الملك بن محمد بن عبد الله أنا أبو علي بن الصواف ، أنا محمد بن
الصفحه ٣٣٤ :
فهذه إما أن يكون علي رضا صادقاً أو
كاذباً وأنا لا أذكر الموقف البتة لكن إن كان صادقاً فسكوتي إما
الصفحه ٣٦٨ : ه رحمه الله وفي كتابه العظيم « الشريعة » وعن بيعة علي (رض) وعن
أبي بكر (رض) ، وبيعة المهاجرين