الصفحه ٩٠ : بالمدينة ، فحبلت ، فأتى بها عمر ؛ فأراد أن يضربها ، فقالت : تمتع مني عمرو بن حريث. فقال : من شهد نكاحك
الصفحه ٤٩ :
أقول للركب اذ طال الثواء به
يا صالح هل لك في فتوى ابن عباس
الصفحه ١٠٣ :
ولكن يبقى أن نشير الى أن تشريع المتعة
اذا كان في المدينة ؛ فهذه الرواية انما تصح على قول الواقدي
الصفحه ١٣٦ : يريد أن يستمتع بها مدة ثم يقارقها ؛ فقد روى محمد عن مالك ؛ أن ذلك جائز ، وان لم يكن من الجميل ، ولا من
الصفحه ٤٤ : ..
كما أن ماذكره صاحب المنار : من أن
تشريع المتعة هو من قبيل التدرج في تحريم الزنا ، كالتدرج في تحريم
الصفحه ٥ : . ومعها نظرة سريعة على مشكلة الجنس ، وما يمكن أن يطرح لها من حلول. ثم الاشارة الى الحل الامثل ، والطريق
الصفحه ٤٨ :
النسخ بالايات الى البعض :
واخيراً ... فان من أغرب الامور نسبة
القول بالحرمة والنسخ الى على ، وابن
الصفحه ١٤٠ : ، الذين لن يضل من تمسك بهما ، وسفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق ، وباب حطة .. الى غير ذلك من
الصفحه ١٥٧ : الدوامة القاتلة ؛ ولاينظرون الى الاسلام بروح صافية ؛ وعقلية مستقيمة ..
والله هو الموفق والهادي الى سوا
الصفحه ٥٧ : ، وبقاء شرعيتها الى يوم القيامة والتي سوف يأتي شطر منها عن قريب ان شاءالله .. فلايبقى لروايات النسخ حجية
الصفحه ٦١ : ورجل الى امرأة من بني عامر ، كأنها بكرة عيطاء ؛ فعرضنا عليها أنفسنا ؛ فقالت : ما تعطى ؟ فقلت : ردائي
الصفحه ١٢ : يحتاج الى وقت ، قد يعد بالسنين ايضاً ـ لو وجد العمل المناسب ـ ليهيىء الرصيد الكافي ، الذي يمكنه من تحمل
الصفحه ١٤٧ : وتشترى من حين الى حين ، وهي تنقل من رجل الى رجل. ولو جاء من هذا الزواج ذرية لما وجدت بيتاً تستقر فيه
الصفحه ١٤٤ :
من اصراره على
حليتها رغم تحريم الخليفة الثاني لها ؟ ، الى غير ذلك مما تقدم شطر منه ؟! (١)
وهكذا
الصفحه ١٤٦ :
الى غير ذلك من
الاسئلة التي تفرض نفسها ، ولا مجال لاحد أن يتهرب من الجواب عنها ..
٦ ـ قوله : ان