الصفحه ٦٢ : اخراج حديثه في صحيحه ؛ مع شدة الحاجة اليه (!!) وكونه أصلا من أصول الاسلام (!!) ولو صح عنده لم يصبر عن
الصفحه ٨٠ : : «
.. وأيضاً .. ولو صح ( يعني حديث سبرة ) لم يقل عمر : انها كانت على عهد رسول الله ، وأنا أنهى عنها ، وأعاقب
الصفحه ١٣٦ : أخلاق الناس .. ».
وعلق عليه الباقوري : (٢) بأن أهل المدينة ، وأهل الحديث لافرق عندهم في الشروط بين
الصفحه ٢٢ :
يجبر الابوين على
ذلك في الدائم ، أو بعد حصول الطلاق فيه. (١)
ولو صح أن يمنع ذلك من تشريع الزواج
الصفحه ٥٦ :
، ومتعارضة.
هذا .. مع وجود النقاش القوى في صحة
النسبة الى هؤلاء الآحاد ، بل ثبوت ضد ما ينسب اليهم .. كما هو
الصفحه ١٨ : هذا القائل بالذات.
٣ ـ واذا صح ذلك ، فلابد للشارع الحكيم ،
الذي ثبت عند الكل
الصفحه ٢٣ : العديد من المؤتمرات والمهرجانات تقام هنا وهناك ؛ للتأكيد على أهمية وصحة وسلامة هذا التشريع ، وعلى أنه هو
الصفحه ٣٤ : بن كعب : « والامة ما أنكروا عليهما في هذه القراءة ؛ فكان ذلك اجماعاً من الامة على صحة هذه القرا
الصفحه ١٤٩ : صحة النكاح ، الذي تصاحبه نية أن لايمكث معها الامدة معينة نواها. وقالوا : ان الاوزاعي شذ ، واعتبره نكاح
الصفحه ١٢٥ :
٤ ـ الامام علي عليه السلام .. مر حديثه.
وعده غير واحد من القائلين بحليتها ، وأمره في ذلك ظاهر
الصفحه ١٢٤ : الصحابة :
١ ـ عمران بن الحصين. وقد مر حديثه
الصريح في ذلك ، كما أن البعض قد عده صراحة من القائلين
الصفحه ٧٤ :
ينهى عنها ؛ فذكرت
ذلك لجابر بن عبدالله ؛ فقال : على يدي جرى الحديث ؛ تمتعنا مع رسول الله
الصفحه ١٠٥ :
وأخرج مسلم هذا الحديث عن مسلم القرى ، على
النحو التالى : « سألت ابن عباس عن متعة الحج ؛ فرخص فيها
الصفحه ١٥٤ : القرآن ، وقد تقدم اثبات ذلك عنه بما لامزيد عليه.
وبعد هذا فلانعرف أين يوجد هذا الحديث :
أن علياً حرف
الصفحه ٧ : ءِ ٢٤
حلال محمد حلال
أبداً الى يوم القيامة ، وحرامه حرام أبداً الى يوم القيامة ...
حديث شريف