الصفحه ٣٢٢ : على أنّه منه لم يعدّ عرفا قارئا للشعر ، بل يعدّ سارقا لشعر غيره.
والقرآن كالشعر ،
فانه الألفاظ
الصفحه ٣١٩ : وادعى ظهور الروايات الكثيرة فيه (١).
ونحن ان لاحظنا
أصل المطلب من وجود البطون للقرآن وأغمضنا النّظر عن
الصفحه ٣١٨ : ، لسراية المحذور في جميع الصور كما تقدم. وعلى كل فالامر سهل جدا.
تذييل
: ورد في الحديث :
« ان للقرآن سبعة
الصفحه ١٩٢ : المعنى بلا اشتراك لغيره معه ، بإرجاع القيد إلى اللفظ
الدال ، والمعنى الأول من خصائص الوضع ولوازمه ، إذ
الصفحه ٣٢٠ : ملحوظا آلة ،
__________________
(١) وسائل الشيعة ٤
ـ ٨٢٦ باب : ٣ من أبواب قراءة القرآن. حديث
الصفحه ١٤ :
بالاتيان بالفرائض اليومية في أوقاتها والاستغفار بالاسحار ( صلاة الليل ) ،
وقراءة القرآن الكريم كل يوم
الصفحه ٥٢٦ : ................................................................. ٣٠٣
استعمال
اللفظ في أكثر من معنى............................................ ٣٠٥
المراد
من تعدد
الصفحه ٢٢٢ :
حقيقتها ، القابلة
للانطباق على كل فرد محتمل ، فهي من حيث الصدق تتلاءم مع الترديد ، وهي ثابتة في
الصفحه ٣١٦ : يصحح الاستعمال المجازي ، بل بينهما المباينة المانعة من الاستعمال.
هذا بالنسبة إلى
المفرد ، واما
الصفحه ٤٩٦ : ليس
المثال من أمثلة موارد الشك في الاستنابة ، بل من أمثلة موارد الشك في التسبيب ،
إذ لا يعتبر في فعل
الصفحه ٤٧٨ :
الإجمالية واكتفي بهذا المقدار من الدعوى والدليل الّذي هو دعوى محضة أيضا (١). وفي قباله جزم المحقق الأصفهاني
الصفحه ٢٠٤ :
أصلا ، من ترتب
أثر أو حصول شيء منطبق على المركب كالمأمور به والمسمى ونحو ذلك. فلا يقال للصلاة
ذات
الصفحه ٢٩٦ : ينفك عنه فلا يعد مقوما للفرد ، بل من عوارضه. ولأجل ذلك
لا يتصور ان يكون شيئا مأخوذا مقوما للفرد إلا مثل
الصفحه ٤٠١ : صدرت من المولى يحكم العقل بمجرد صدورها بلزوم امتثال التكليف
والجري على طبقه ، قضاء لحق العبودية
الصفحه ١١ :
الأعظم ، المحقق
العبقري ، السيد محمد الروحاني ، دام ظله الوارف ، من دورات محاضراته الأصولية