الصفحه ٥٠ : والمقالية الواضحة التي تدلّ على أنّ المراد من المولى الولاية والخلافة ، وليس من الممكن أن يراود الباحث
الصفحه ٨١ : للصلاة حينما أمره النبي ، إلاَّ أنّ النبي أصرّ على أبي بكر ). ومن الواضح أنّ أكثر هذه الروايات وردت عن
الصفحه ٨٧ : قائداً لهم ، وأمرهم بطاعته ، فكان هذا الاختيار رسالةً عظيمةً وواضحةً لجميع المسلمين ؛ لتحذّرهم من مغبّة
الصفحه ١٠٨ : إنّما هو أبو عمرة الأنصاري ، وليس عبدالله بن عبدالرحمن.
وإذا لم يكن هذا الاحتمال صحيحاً فمن
الواضح أنّ
الصفحه ١١٩ : في كلامٍ مختصرٍ وواضحٍ
في وصفه للسقيفة : فكانت بينه وبين من حضر من المهاجرين في السقيفة منازعة طويلة
الصفحه ١٤٠ : الأكرم. ومن الواضح أنّ هذا الحبّ والإيثار متفرّع على إخلاص
__________________
(١) الحشر
الصفحه ١٤٥ : (١).
ومن الواضح أنّ التغلّب على العصبيات
القومية والقبلية لا يتأتّىٰ إلاّ عبر إيمان راسخٍ وتقوىٰ عالية
الصفحه ٢٢ : عصره ، بحيث
__________________
(١) قاموس الرجال ،
التُستَري ٨ : ٦٢٠.
(٢) شرح نهج البلاغة
، ابن
الصفحه ٣١ : الحديد يمتلك هذا الكتاب ، فنقل منه الكثير في شرح نهج البلاغة ، وتمكّن الشيخ محمد هادي الأميني من جمعه من
الصفحه ٣٧ : :
٥٤ ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ٦ : ٥.
(٣) صحيح البخاري ٤
: ٣٤٥ حديث ٦٨٣٠.
(٤) الإمامة
الصفحه ٥٦ : ١ : ٢٥٠ و ٢٥١ ، أنساب الأشراف ٢ : ٧٢١ ، نهج البلاغة ، الخطبة (٦٨) : ٥٢.
(٢) النصر : ١.
(٣) الطبقات
الصفحه ١٠٣ :
والمقرّبين إليه (٣).
__________________
(١) السقيفة وفدك :
٥٤ ، شرح نهج البلاغة ٦ : ٥.
(٢) الكامل في
الصفحه ١٢٤ : »
(٢).
__________________
(١) السقيفة وفدك :
٦١ ، شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد ٦ : ١٣ ، الإمامة والسياسة : ٣٠.
(٢) الإمامة
الصفحه ١٤٤ : الرسالة وصدع بما أمر وبلّغ ما اُنزل إليه من ربه (
وَمَا
عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ المُبِينُ
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام في نهج البلاغة الخطبة ٣ ( الشقشقية ) : « فرأيت أنّ الصبر علىٰ هاتا أحجىٰ ».
(٢) تاريخ اليعقوبي