الصفحه ٣٨ : ، فلما اجتمعوا قال لابنه أو بعض بني عمّة : إنّي لا أقدر لشكواي أن اُسمِع القومَ كلّهم كلامي ، ولكن
الصفحه ٧٢ :
المنتصر هو وقومه ،
لأنه يهدف الإيقاع بين هاتين المجموعتين ، ممّا يؤدي إلى تضعيفهما ، واستحكام
الصفحه ٧٧ : وجوه القوم في المدينة ـ لاسيما وأن النبي أمر كبار المهاجرين والأنصار بالالتحاق بجيش أسامة ـ ومن العجيب
الصفحه ٨٠ : داعي لأن يخرج النبي صلىاللهعليهوآله في مرضه إلى المسجد ويصلّي جالساً.
وخلاصة الأمر : أنّ المبادرة
الصفحه ١٢٦ :
يوم الثلاثاء لا يمكن الاعتماد عليه ؛ وذلك لأنّه صلىاللهعليهوآله
قد دفن قبل ذلك.
وهناك اختلاف
الصفحه ٤٠ : . فنطق ، فقال عمر : فما شيء كنت أردت أن أقوله إلاَّ وقد أتى به أو زاد عليه.
فقال عبدالله بن عبدالرحمٰن
الصفحه ٩١ : أو إلى انقلابٍ كما يعبَّر عنه اليوم ، وإذا لم يكونوا على علمٍ بممنزلة عليٍّ صلىاللهعليهوآله
، أو
الصفحه ١١٧ : ـ فلماذا كانوا يحاولون الوصول إلى الإمارة وعدم التسليم لإمارة قريش ؟
٢ ـ وإذا كان الأمر ـ حسب ما يدّعي
الصفحه ٦٣ : ! فلحقته ، فقال لي : يا ابن عباس ، ما أظنّ القوم منعهم من صاحبك إلاّ أنّهم استصغروه ! (١).
ومثال آخر
الصفحه ١٤٤ : عصبية القوم والقبيلة لها قصة تطول
في الواقع الجاهلي وليس نسيانها بالأمر الهيّن ، وهي ظاهرة لا تزال تعشّش
الصفحه ٤١ : قومه بتصديقه ، والإيمان به ، والمؤاساة له ، والصبر معه على شدّة أذى قومهم لهم ؛ وتكذيبهم إياهم ؛ وكلُّ
الصفحه ٤٣ : إنَّ محمداً صلىاللهعليهوآله
من قريش ، وقومه أحقّ به وأولى ، وأيمُ اللهِ لا يراني الله اُنازعهم هذا
الصفحه ٤٥ :
وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل ، وأيمُ الله لو
الصفحه ٨٥ : كافّةً أو وجوه القوم على الأقل بالقضية : لتتظافر الطاقات وتشترك العقول للوصول إلى حلٍّ. أوَ ليس ذلك يُنبئ
الصفحه ١٤٥ : (١).
ومن الواضح أنّ التغلّب على العصبيات
القومية والقبلية لا يتأتّىٰ إلاّ عبر إيمان راسخٍ وتقوىٰ عالية