الصفحه ٢٢ :
يذكره ابن قتيبة وابن
النديم في الشيعة ، مع عقد بابٍ في كتاب كلٍّ منهما للشيعة (١).
ويعتقد ابن
الصفحه ١٤٩ : ، وذلك من قبيل :
١ ـ ما رواه صاحب أنساب الأشراف (٢) من أنّ عمر قال في سعد : اقتلوه فإنّه صاحب فتنة
الصفحه ١٧ : (٣). وكان صاحب راية الأزد بمعركة الجمل في جيش الإمام عليٍّ عليهالسلام
، واستشهد في تلك المعركة.
وذهب
الصفحه ١١٩ : الأحداث تغييراً كبيراً ، وهو ما يشير إليه عمر في خطبته.
٧ ـ هناك وثائق عديدة تدلّ على أنّ سعد
بن عبادة
الصفحه ١٤٧ : والتقوىٰ. فإذا كان أبو بكر ـ
صاحب الفضائل التي لا تعدّ كما يدّعي بعض أهل السنّة ، والذي قالوا فيه أيضاً
الصفحه ٨٣ :
إنّ مجموع هذه الروايات لم يرد فيها
ذكرُ شخصٍ آخر غير عمر ، فلاشك إذن أنّ عمر هو صاحب تلك الكلمة
الصفحه ٩٣ :
أنها ستؤول إلى
عليٍّ باعتباره صاحب الحقّ ؟ فلم تكن حادثة الغدير تخفىٰ على العباس ، ولكنّ تعاقب
الصفحه ٢٠ :
ثم يقول : وهو شاعي [ شيعي ] محترق صاحب
أخبارهم ، وإنّما وصفه لا يستغني عن ذكر حديثه ، فإنّي لا
الصفحه ١٣٧ :
لم ترد في روايةٍ
سوىٰ رواية أبي مخنف ، بل إنّ الروايات الاُخرى ذكرت ما يعارض ذلك ، كما في رواية
الصفحه ٧٣ : المطاع من قبل بني اُمية وصاحب المكانة المرموقة بينهم ، لا يمكن أن يطرح كلامه جانباً دون أن يجد اُذناً
الصفحه ١٥ : ) ، ولعلّ عدم العلم بتأريخ ولادته كان هو السبب في وقوع بعض علماء الرجال في الخطأ ، فقد اعتبره البعض من أصحاب
الصفحه ١٦٥ : : الفخر الرازي ،
تحقيق مكتب تحقيق دار احياء التراث العربي ، بيروت ، ط ١ ، ١٩٩٥ م.
١٧
ـ تهذيب الاحكام في
الصفحه ٢٧ :
الرواة ، وكان
العديد من كتب السابقين في حوزته ، واستطاع أن يستفيد منها كثيراً. وبما أنّ بعض هذه
الصفحه ١٤ : الحسين عليهالسلام.
قد بلغت كُتبه (٢٨) كتاباً تناولتها كتب
الرجال بالتفصيل (١)
، إلاّ أنّها فُقدت ولم
الصفحه ٣١ :
كتب ما بعد الطبري التي تمّ اعتمادها في هذا البحث :
١ ـ السقيفة وفدك :
ألّفه أبو بكر الجوهري