الصفحه ١٤٠ : تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ
مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآله
، فإنّ مَن أسلموا ليسوا في درجةٍ واحدةٍ من الإيمان ، فهناك من بلغوا القمة ، وفي المقابل تجد البعض
الصفحه ٦٤ :
اُسامة
، ولئن طعنتم في إمارتي اُسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبل ! وأيم الله إن كان للإمام
الصفحه ٥٣ : ءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي
الصفحه ٤١ :
إِلَى
اللهِ زُلْفَىٰ ) (١)
؛ فعظم على العرب أن يتركوا دين آبائهم ، فخصّ الله المهاجرين الأولين من
الصفحه ١٤١ :
وإطاعة المهاجرين
لله ورسوله ، فإذا أحسَّ الأنصار بأنّ عدداً من المهاجرين يحاولون وعلى خلاف الوحي
الصفحه ١٠٤ :
ولم يتركه علماء الرجال السنّة إلاّ
لتشيّعه ، ولم يذكروا ضعفاً آخر على الظاهر.
يقول ابن حبّان عنه
الصفحه ١٦٨ : بن حبّان ،
تحقيق محمود ابراهيم زايد ، الناشر دار التوعي ، حلب ط ٢ ، ١٤٠٢ ه.
٤٦
ـ الكتاب المصنّف في
الصفحه ١٤٧ :
إنّ كلام أبي بكر تُهيمن العصبية
القبيلة ، وليس هناك في الكلام ما يدلّ علىٰ الأفضلية في الإيمان
الصفحه ٤٣ : إنَّ محمداً صلىاللهعليهوآله
من قريش ، وقومه أحقّ به وأولى ، وأيمُ اللهِ لا يراني الله اُنازعهم هذا
الصفحه ٣٨ : تَلَقَّ منّي قولي فأسمعهموه ، فكان يتكلّم ويحفظ الرجل قوله ، فيرفع صوته فيسمع أصحابه.
فقال بعد أن حمد
الصفحه ٤٥ :
وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل ، وأيمُ الله لو
الصفحه ٥٦ : أقلّية في وسط جموع كبيرة من المسلمين.
ولكن النبي صلىاللهعليهوآله كان يشيد بالأنصار ويقف إلى جانبهم
الصفحه ٥٠ :
الفكر ، لأن حديث الغدير من الروايات
المتواترة (١)
التي أجمع الفريقان على أصلها ، وهي كالتالي : لقد
الصفحه ٣١ : ( المتوفّى ٣٢٣ ه
) ، ولكنّه فقد ، فبقيت بعض الأقسام المهمة منه تحتفظ بها الكتب الاُخرىٰ ، فقد كان ابن أبي