الصفحه ٢٦٩ :
المراد من الغاية
بقرينة الضمير معرفة نفس ما شك في حرمته من العنوان والخصوصية فإذا شك في حرمة
خصوص
الصفحه ٢٠٤ : الانسان بصدد تزكية
النفس والمجاهدة معها وتضعيف القوى الشهوانية والتخلق بالأخلاق الحميدة والملكات
الحسنة
الصفحه ٢٠٠ :
والثانية : في انّ
بعض ما لا حكم فيه للعقل هل كان للشرع فيها حكم بوجوب المعرفة أم لا؟ وانّ غير
الصفحه ٢٠٧ :
المجاهدة مع النفس
وتزكيتها من الملكات الرذيلة وتحليتها بالملكات الحسنة كما انّ ذلك هو الظاهر من
الصفحه ٩١ : فيه الخطأ في معرفة الإمام عليهالسلام ، امّا من نفس
القاطع بأن يرى في النوم ويتخيل انّه في الرؤية
الصفحه ٢٠٢ : .
وأمّا الرواية :
فهي في مقام بيان فضيلة الصلوات الخمس لا في مقام بيان حكم المعرفة.
وآية النفر في
مقام
الصفحه ٢٠٣ : على وجه صحيح فمع التمكن من تحصيل العلم به فلا اشكال في
انّ العقل كما يستقل بلزوم المعرفة دفعا للضرر
الصفحه ٢٠١ : الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ) (٢) ، وقوله صلوات
الله عليه : « ما أعلم شيئا بعد المعرفة أفضل
الصفحه ٢٢٢ : الاستدلال.
وأمّا رواية عبد
الأعلى عن أبي عبد الله عليهالسلام : « قال : قلت له : هل كلف الناس بالمعرفة
الصفحه ١٥ : بالقطع تكوينا.
ويبتني معرفة ذلك
على معرفة الاحكام والآثار الثابتة للاشياء ، وهي على قسمين :
الاول
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام بصدد التنبيه عليه ، مدفوع :
بأنّ عامة الناس
في أزمنة صدور الأخبار ليس لهم مزيد معرفة بحالهم كي
الصفحه ٨٩ : العلمية في العلوم لكون المقصود المهمّ منها هو المعرفة
وجدانا وهو لا يرتّب على الخبر ولو
الصفحه ١٩٩ :
الجهتين داخلا في المسائل الاصولية.
الاولى : انّه هل
يحكم العقل بوجوب المعرفة والاعتقاد في الاعتقاديات أم
الصفحه ٢٠٥ : المترتبة على من لم يحصل له المعرفة ، اخروية أو دنيوية ، وضعية وتكليفية.
أمّا بالنسبة إلى
الاخروية فان كان
الصفحه ٢٠٦ : حصول المعرفة القطعية فان حصلت بغيره من التقليد بالنسبة إلى من
كان حسن ظنه به من الآباء والامهات وغيرها