الصفحه ١١٣ : »
(١) .
ثالثاً
: حقوق المجتمع
الإسلام ليس منهج اعتقاد وايمان وشعور
في القلب فحسب ، بل هو منهج حياة إنسانية
الصفحه ١١٤ : المسلمين قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه » (١)
.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
مثل المؤمنين في
الصفحه ١٢٦ : ، صدّق الفرج ذلك أم كذّب »
(٣) .
ولأجل الحفاظ علىٰ المجتمع من
الانحراف والابتذال والسقوط دعا الإسلام
الصفحه ١٣٠ : النظر موجّه للرجل والمرأة علىٰ حدٍّ سواء ، ولكنّ الإسلام استثنىٰ
بعض النساء وجوّز النظر اليهنَّ دون
الصفحه ١٣٥ : مجتمعات غير اسلامية أن يصافح من وراء الثياب دفعاً للحرج الذي يواجهه .
٣ ـ حكم الخلوة بالمرأة الأجنبية
الصفحه ٧ : سيره الايجابية والسلبية ، ولهذا أبدىٰ الإسلام عناية خاصة بالاُسرة ، فوضع لها آداباً وفقهاً متكاملاً
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المرتبة الثانية من مراتب الفوائد المعنوية ، حيث قال : « ما استفاد امرؤ مسلم فائدة بعد
الإسلام
الصفحه ١٤ : :
حكم الإسلام بكراهية العزوبة ؛ لأنّها
تؤدي إلىٰ خلق الاضطراب العقلي والنفسي والسلوكي الناجم عن كبت
الصفحه ١٥ : المتمثلة بتهذيب السلوك ومقاومة أسباب الانحراف .
استحباب السعي في النكاح :
حث الإسلام علىٰ السعي في
الصفحه ١٦ : التشجيع عليه أو غير ذلك .
استحباب الدعاء للنكاح :
الدعاء بنفسه من العبادات المستحبة ،
لذا حثّ الإسلام
الصفحه ٢١ : الإسلامية ، من أجل سلامة الزوجة والاُسرة من الناحية الخلقية والنفسية ، لانعكاس صفاته وأخلاقه علىٰ جميع أفراد
الصفحه ٢٢ : بعاداتها القبلية وإن تمدنت في الظاهر .
لكن الإسلام قدّم رؤيته للكفاءة في
معناها الصحيح وإطارها السليم
الصفحه ٢٣ : الخمر ليكون ردعاً له .
وكما حذّر الإسلام من تزوج المرأة
المشهورة بالزنا ، فقد حذّر أيضاً من تزويج
الصفحه ٢٤ : يتعلق بالجانب الجسدي والجمالي ، لذا جوّز الإسلام النظر في حدود مشروعة وقيود منسجمة مع قيمه وأُسسه في
الصفحه ٣٢ :
الإسلامية، والتزم المسلمون بها، وتوارثوها جيلاً بعد جيل ، وهي ليست شرطاً في صحة العقد (٢)
. سُئل الإمام جعفر