الصفحه ٧١ : (١)
.
وقال عمر لحفصة ابنته : أتغضب احداكنّ
علىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
اليوم إلىٰ الليل ؟ قالت : نعم
الصفحه ١٣٧ :
الخدمة (١)
، واستثنىٰ الإسلام ثلاث أوقات فلا يباح لهم الدخول إلّا بعد الاستئذان ، قال تعالىٰ
الصفحه ١٠٨ :
الكف ، وتطيب النفس ، وتزيد في الرزق ،
وتنسء في الأجل » (١)
.
وصلة الرحم تزيد في العمر ، وقد دلّت
الصفحه ٣٧ : وعمات له ، وأولادهما إخوة له ، بعد توفر شروط التحريم من الرضاعة وهي (٥)
:
١ ـ أن تكون مدة الرضاعة يوم
الصفحه ٩١ : السُنّة باطل »
(١) .
وقال الإمام الرضا عليهالسلام : «
طلّق عبدالله بن عمر امرأته ثلاثاً ، فجعلها رسول
الصفحه ٩٢ :
لك قسماً ، ولا أُطيع لك أمراً ، ولا
اغتسل لك من جنابة ، ولأوطئنّ فراشك من تكرهه ، ولاُوذننّ عليك
الصفحه ٨٠ :
وفي العطاء واشباع
الحاجات لكي يترعرعوا متحابين متآزرين لا عداء بينهم ولا شحناء ولا تقاطع ولا
الصفحه ١٣٩ : ) (١)
.
وعن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
إذا بلغت الجارية ستّ سنين ، فلا ينبغي لك أن تقبلها
الصفحه ٦٠ : إطالة الصلاة
من قبل المرأة لكي تتهرب من زوجها، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
لا تطوّلن
الصفحه ٧٧ :
جُنّة لك غداً »
(١) .
وخلاصة القول : يجب طاعة الوالدين في
جميع ما يأمرون به إلّا المعصية أو
الصفحه ٧٨ : بالصحة الجسدية
والنفسية للاُمّ أثناء الحمل ، لكي يخرج الأبناء إلىٰ الدنيا وهم يتمتّعون بالصحة الجسدية
الصفحه ١٠٧ : من حرمك ، وتعفو عمَّن ظلمك ، فانك إذا فعلت ذلك ، كان لك من الله عليهم ظهير »
(٣) .
الآثار الروحية
الصفحه ١٢٥ : ، لكي يأخذ الجنسان نصيبهما في إصلاح النفس والاُسرة والمجتمع .
وقد جعلنا هذا الفصل ضمن آداب الاُسرة
الصفحه ١٢٧ : لك إلّا أول نظرة »
(٤) .
والجمع بين الأدلة في جواز النظر وحرمته
يقيّد بجواز النظرة الاُولىٰ غير
الصفحه ٢١ : » (٢)
.
اختيار
الزوج :
الزوج هو شريك عمر الزوجة ، وهو المسؤول
عنها وعن تنشئة الأطفال وإعدادهم نفسياً وروحياً