الصفحه ٢٧ : عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ
أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ
الصفحه ٩٩ :
أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِن لَّا
تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا
الصفحه ٩ : في الدلالة والصياغة العلمية والأدبية ، وهو ليس ترجيحا لرأي علىٰ آخر ، وإنّما ترجيح لمصدر علىٰ آخر
الصفحه ٧٩ : صالحة، وتوفير حاجاتها اللازمة للتفرّغ إلىٰ رعاية الأبناء في مهدهم ، ويجب
علىٰ الوالد اشباع حاجات الوليد
الصفحه ٣٣ :
شروط
العقد الذاتية والاضافية :
١ ـ يشترط في صحة العقد رضا الزوجين
واقعاً ، فلو تظاهرت الزوجة
الصفحه ٩٣ : ـ أي مقطوع الذكر ـ وبالسلّ ، والخصاء علىٰ وجه لا يمكنه من الجماع .
والعيب المذكور يؤثر في الفسخ إن
الصفحه ٤٥ :
فيجب عليها قضاء تلك
الصلاة فقط ، إن لم تكن قد أدّتها في وقتها ، ولا يصح للزوج طلاق الحائض
الصفحه ٢٦ :
زوج ، فللزوج حق الرجوع إليها في أثناء العدّة دون عقد جديد ، وقد حكم الإسلام بحرمة التقدم لخطبتها
الصفحه ٥ : المطهرين بمحكمه وكفىٰ .
تبرز
أهمية الحديث عن الاُسرة اليوم في خضم الصراع الحضاري والثقافي الدائر بين
الصفحه ٨٤ : .
ومن الأفضل اختيار الحكمين علىٰ أساس
العلم والتقوى والكفاءة في مواجهة الاُمور ، والقدرة علىٰ استيعاب
الصفحه ٩٢ : زوجها
، وظهر ذلك منهما بأفعالهما ، وعلم كلّ واحدٍ منهما ذلك من صاحبه ، فتختار الزوجة حينئذٍ الفراق
الصفحه ١٢ : زوج
وزوجة وأطفالهما ، وتشمل الجدود والأحفاد وبعض الأقارب علىٰ أن يكونوا في معيشة واحدة (٢)
.
استحباب
الصفحه ٥٢ : »
(٣) .
وهذا ما يؤكده العلم الحديث وهو يكشف
مناسبة حليب الاُم لحاجة الرضيع من حيث مكوناته ، ومن حيث درجة حرارته
الصفحه ٧٦ :
وعن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام قال : «
أدنىٰ العقوق أفّ ، ولو علم الله عزَّ وجلَّ شيئاً
الصفحه ١٠٨ :
الكف ، وتطيب النفس ، وتزيد في الرزق ،
وتنسء في الأجل » (١)
.
وصلة الرحم تزيد في العمر ، وقد دلّت