الصفحه ١٧ : المخلص ، وخصوصا في مثل هذه القضية المهمة التي تكون مقدمة لسعادته في الدنيا والآخرة .
اختيار
الزوجة
الصفحه ٤٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
لا تجامع امرأتك بشهوة امرأة غيرك ، فإني أخشىٰ أن قضي بينكما
الصفحه ١٣١ : ، والحاجة مثل الشهادة للمرأة أو عليها ، فلابدّ من رؤية وجهها ليعرفها (٣)
.
وجواز النظر للحاكم والقاضي من
الصفحه ١٠٩ :
: «
الجيران ثلاثة : فمنهم من له ثلاثة حقوق : حق الجوار ، وحق الإسلام ، وحق القرابة ، ومنهم من له حقّان : حق
الصفحه ٦٠ :
والممارسات ، وقد
أوكل الله تعالىٰ هذا الحق إلىٰ الزوج ، فالواجب علىٰ الزوجة مراعاة هذا الحق
الصفحه ١١٧ : ) (١)
.
وأمر باداء حق الفقراء والمساكين وابن
السبيل وعدم تبديد الثروة بالتبذير والاسراف : (
وَآتِ ذَا
الصفحه ٦٣ : علىٰ مراعاة حق
الزوج ، واتّباع الأساليب الشيّقة في ادامة أواصر الحبّ والوئام ، وخلق أجواء الانسجام
الصفحه ٦٩ :
ومن حقها الاكرام ، والرفق بها ،
واحاطتها بالرحمة والمؤانسة ، قال الإمام علي بن الحسين
الصفحه ١٠٤ : في القرابة ، فأوجبها عليك حقّ أُمك ، ثم حقّ أبيك ، ثم حقّ ولدك ، ثم حقّ أخيك ، ثم الأقرب فالأقرب
الصفحه ١١٩ : ، فلا يطغىٰ
حق الفرد علىٰ حق المجتمع ، ولا حق المجتمع علىٰ حق الفرد ، ونهوا عن تبادل النظرة السلبية كحد
الصفحه ٦٥ :
الوسط الاُسري أن تصبح له مكانة محترمة في نفوس أبنائه ، فيحفظون له مقامه ، ويؤدون له حق القيمومة فيطيعون
الصفحه ٧١ : الزوجة حق المضاجعة ، فإذا
حرمها الزوج من ذلك ـ كما هو الحال في الايلاء ، بأن يحلف أن لا يجامع زوجته
الصفحه ٨٢ : للعودة إلىٰ التماسك الاُسري ، فأعطى للزوج حق العودة أثناء العدة دون عقد جديد ، وبعد العدة بعقد جديد
الصفحه ١١١ : حقّ ، حرمه الله ريح الجنة، ومأواه النار ، ألا وإن الله عزَّ وجلَّ يسأل الرجل عن حق جاره ، ومن ضيّع حق
الصفحه ٢٨ : المنحة هي حقّ للمرأة يبقىٰ
في ذمّة الرجل ، عن عبدالحميد الطائي ، قال : قلت لأبي عبدالله عليهالسلام
أتزوج