الصفحه ١١٠ : بين المهاجرين والأنصار ومن لحق بهم من أهل المدينة : « إنّ الجار كالنفس غير مضار ولا آثم ،
وحرمة الجار
الصفحه ١١٥ : الأمن ، وحق المساواة ، وحق التملك) وتنطلق بقية الحقوق من هذه القواعد الكلية ، لتكون مصداقاً لها في
الصفحه ١٠٣ : قطيعة الرحم سبباً للعنة الالهية
فقال : ( فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٥ : أبي القاسم محمد أشرف أنبياء الله ورسله ، وعلىٰ آله المنتجبين أولي الألباب
والنهىٰ ، وعدل الكتاب
الصفحه ١٣ : أهلاً ، لعلَّ الله أن يرزقه نسمة ، تثقل الأرض بلا إله إلّا الله »
(٢) .
وهو ضمان لاحراز نصف الدين
الصفحه ١٤ :
في نفسها وماله »
(١) .
وهو باب من أبواب الرزق بأسبابه
الطبيعية المقرونة بالرعاية الالهية
الصفحه ٢٤ : بالخطبة :
الخطبة تعني مبادرة الرجل لطلب الزواج
من امرأةٍ ، تبقىٰ أجنبية عليه ما دام لم يعقد عليها عقد
الصفحه ٢٥ :
وله أيضا جواز تكرار النظر ، وأن ينظر
إليها قائمة وماشية ، وأن ينظر إلىٰ شعرها ومحاسنها وجسدها من
الصفحه ٧ : المصطفىٰ وعلىٰ آله الطيبين الطاهرين ، وصحبهم المنتجبين .
وبعد : الاُسرة هي اللبنة الاُولىٰ
لتكوين المجتمع
الصفحه ٥٠ : بوزن شعره فضة ، ويبعث إلىٰ القابلة بالرجل مع الورك ، ويطعم منه ويتصدّق »
. (١)
وفي رواية عنه
الصفحه ٧٣ : : ( وَاخْفِضْ لَهُمَا
جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي
صَغِيرًا
الصفحه ١٠٦ : الرحم ، وجعلها موجبة لدخول النار والحرمان من الجنّة .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ثلاثة
الصفحه ٤٠ : وأطعم الناس (٢) .
ويستحب أن يكون الزفاف ليلاً ، عن
الإمام الرضا عليهالسلام
أنّه قال : «
إنّ من
الصفحه ١٠٢ : ، وحقوق المجتمع .
أولاً
: صلة الأرحام
من السنن الالهية المودعة في فطرة
الإنسان هي الارتباط الروحي
الصفحه ١١٦ : الانفال : ٨ / ٧٢ .
٤)
سورة آل عمران : ٣ / ١٠٣ .
٥)
سورة الحجرات : ٤٩ / ١٠ .
٦)
سورة الاعراف