الصفحه ٢٠٥ : . وأنا وآل عبد المطلب من شجرة واحدة.
وأنا [ و ] جعفر من غصن من أغصانها فأشبه خلقي خلقه وخلقه خلقي
الصفحه ٤٥٥ : علي بن أبي طالب ] شجرة أنا أصلها ، وعلي
فرعها ، والحسن والحسين ثمرها ، والشيعة ورقها ، فهل يخرج من
الصفحه ٢٨٣ : (١).
__________________
(١) يشير الامام عليهالسلام الى النتيجة الطيبة التي تستحصل من خلط
وشيب الحلم بالعلم. وقد نقل
الصفحه ٧٨ : يحملها قوم عن قوم. وقد يطرحون الهاء منها فيقولون : حمال. قال الأعشى :
فرع تبع يهو في
غصن المج
الصفحه ٦٢ : الشجر ، وبني في كل غصن بيتا ، وجعل في كل قبة أريكة من
درة بيضاء ، غشاؤها السندس والاستبرق ، وفرشها
الصفحه ٤٦٩ :
أنت يا محمد أصلها
وعلي غصنها والحسن والحسين ثمارها ، خلقتكم من طينة علّيين ، وجعلت شيعتكم منكم
الصفحه ٢٥٦ : يديك نقصني مطعمي ومشربي ، وغصني بريقي ، وأقلقني عن
وسادي ، وهجعني ومنعني من رقادي.
إلهي كيف ينام من
الصفحه ٣٩٨ : ، فإذا اختلف سفهاؤهم ارتدوا على أعقابهم لا يرتقون فتقا إلا فتق الله
عليهم أعظم منه حتى يخرج مهديّنا
الصفحه ٤١٤ : على يديه بشر كثير ، ومن أجل ذلك استقرت الشيعة قديما بمدينتي الأندلس
ومجانة.
[ أما الحلواني ]
ونزل
الصفحه ٥٤٦ : ... الخبر.
[١١٢٧] رواه ابن
عبد ربه الأندلسي في العقد الفريد ٤ / ٤٠١ ط ١٣٦٣ : قال أبو الحسن المدائني ، قد
الصفحه ٤٣٧ :
الجنة اكثر أرواحا منكم ، وانكم لفي الجنة. فتنافسوا في الدرجات أنتم الطيبون ،
ونساؤكم الطيبات ، كل مؤمنة
الصفحه ١٢ :
بالجبروت ليذلّ من
أعزّ الله ويعزّ من أذلّ الله ، والمستحلّ من عترتي ما حرّم الله ، والمستحلّ لحرم
الصفحه ١٥ : القبطية (١). وولد له من خديجة القاسم وبه كان يكنى والطاهر والطيب وفاطمة وزينب ورقية (٢) وأمّ كلثوم.
فأما
الصفحه ١١٤ : الله عزّ وجلّ (١).
[١٠٥٧] وبآخر ، عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنه قال :
إن الولد ريحانة
من
الصفحه ٨ : على أول النعم.
قيل : يا رسول
الله وما أول النعم؟
قال : طيب الولادة
، ولا يحبنا إلا من طابت ولادته