الصفحه ٤ : .
وقيمة هذا الكتاب
تتجلى في أن مؤلفه أضاف شيئاً جديداً على الكاتبين ، هذا الموضوع ، ذلك أنه وثق كل ما جا
الصفحه ٨٦ : إن
الحديث في عثمان قد كثر وفشا في كل مصر وفي كل وجه وناحية . فإذا جاءكم كتابي هذا فادعوا الناس إلى
الصفحه ٩ :
السالفين
، باعتبار أن أبا هريرة لم يكن طرفا في النزاع بين المعسكر المثالي الذي يؤثر القيم
الصفحه ٥٩ :
لما توفي يزيد بن عبد
الملك وأفضى الأمر إلى هشام أتاه الخبر وهو في ضيعة له مع جماعة . فلما قرأ
الصفحه ١٣ : ـ اختلافا بين المسلمين نحن في غنى عنه في الوقت الحاضر ؟ أليس البحث ـ في هذا الموضوع بالذات ـ ينم عن « رجعية
الصفحه ٧٤ :
عمرو بن العاص بن
وائل السهمي المستهزىء برسول الله الذي نزل فيه أن شانئك هو الأبتر ) .
عمرو الذي
الصفحه ١٠١ : نفذنا إلى الجانب النفسي العميق ـ في هذا الموضوع ـ أمكننا أن نقول :
إن جامع المحاربي قد
استفز الحجاج
الصفحه ٧٠ : . . . » .
يا للعجب ! ! يزيد بن
معاوية ـ لا يزيد الوهمي ـ يحث الناس على الورع ويزهدهم في الدنيا ! ! إن الذي لا
الصفحه ٧١ : الجمل » .
إن هذه القصة تحمل في
ثناياها جملة أمور تستوقف الباحثين . فقد لفق موضوع القنديل المعلق في
الصفحه ٥٧ : فقال
له رجل كذبت . فنزل مغضبا . فدخل منزله ثم خرج عليهم تقطر لحيته ماء . فصعد المنبر فقال أيها الناس إن
الصفحه ٣١ : .
__________________
١ ـ وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد
شمس . وعتبة هذا ـ الذي قتل في بدر ـ هو صاحب النفير ، وأبو سفيان صاحب
الصفحه ١٧٣ : يحتاج إلى شرح .
فقد أغفل أبا موسى الأشعري
ـ إبتداء ـ وألقى في روعه أن موضوع التحكيم ينحصر في تعيين
الصفحه ١٥١ :
وقيل : إن عتبة بن
أبي سفيان من الصباح أيضاً .
وقيل أنها كرهت أن
تدعه في منزلها فخرجت إلى أجياد
الصفحه ٨٨ : (١) .
لقد مر بنا الحديث عن
وجهين من وجوه الكذب المنظم الذي استعمل لتثبيت حكم الأمويين ونود أن نذكر ـ في
الصفحه ٦٥ : ؟
فقالت : يا أبتي إن الذي
رأيت مني ليس لمكروه عندي ولكني أعلم أنكم تأتون بشراً يخطىء ويصيب ولا آمن أن يسمى