الصفحه ٣٧ : ـ في تعذيبها وتعذيب زبيرة ، وتعذيب أخته فاطمة وزوجها سعيد بن زيد بن نفيل بن عبد العزى ـ ابن عمه ـ وخباب
الصفحه ١٤٣ :
ثم تعاشق أختها سلمى
. فطلق أختها سعدى وتزوج سلمى . فرجعت سعدى إلى المدينة فتزوجت بشر بن الوليد بن
الصفحه ١٥٤ : يزيد بن معاوية بزوجها مروان بن الحكم فخنقته بالوسادة حتى قتلته . وتفصيل ذلك على ما رواه الطبري
الصفحه ١٦١ : رؤية بن الحجاج قال :
حج سليمان بن عبد
الملك وحج الشعراء معه وحججت معهم . فلما كان بالمدينة راجعاً
الصفحه ١٧ : على أصهاره ، وأنصاره وذوي قرباه .
فمنح مروان ابن الحكم
ـ زوج ابنته أم إبان ـ كما منح ابنته عائشة زوج
الصفحه ٢٣ :
بعد
أحد ـ تسوق بعيراً لها ، عليه جثة زوجها عمرو وجثة أخيها عبد الله ، وجثة إبنها خلاد .
فقالت
الصفحه ٦٠ :
ثم أرسل الحجاج إلى
أسماه بن خارجة ـ سيد بني فزارة ـ أن زوج عبد الله بن هانىء من ابنتك . فقال لا
الصفحه ١٢٥ : المربوع ومنها المخموس ومنها التأم ومنها الخطل . . .
وجملة القول إنا لا نعرف
الخطب إلا للعرب والفرس . وفي
الصفحه ٢٢ : ـ مرى بن سنان زوج أمه ـ ذلك . فقال : مرى يا رسول الله رددت إبني وأجزت رافع بن خديج ! ! وابني يصرعه
الصفحه ٤٢ : » .
وكانت هند زوج أبي سفيان
لا تقل تحمساً عن زوجها في تأليب المشركين . وهي التي أغرت وحشياً على قتل عم النبي
الصفحه ١١٤ : الخاطب لا يخطب
المرأة منهم إلى أبيها ولا إلى أخيها ، وإنما يخطبها إلى مواليها فإن رضى زوج ، وإلا فإن زوج
الصفحه ١٨ : جده هو أبو هند زوج أبي سفيان وأم معاوية . أسره عمرو بن العاص عند ما غزا مصر بعد النهروان وقتل محمد بن
الصفحه ٣٤ : أمية فكان
مضعوفاً وكان صاحب عهار ، . . وصنع أمية ـ في الجاهلية شيئاً لم يصنعه أحد في العرب :
زوج أبنه
الصفحه ٤٠ : (٢) .
__________________
١ ـ الواقدي : مغازي رسول الله ص ٩٠ ـ
٩٣ .
٢ ـ خرج أبو سفيان بهند وزوجة أخرى
وصفوان بن أمية بأمرأتين وطلحة
الصفحه ٤١ : حول أبنتي النبي زينب وأم كلثوم ـ وكان النبي قد زوج أولاهما من أبي العاص
ابن الربيع بن عبد العزي