الصفحه ٧٩ :
كما انّه اذا
انضمّ الى ذلك : انّ المراد من التعبير عن الجامع بالمطلوب وغيره بيان ما صدقت
عليه تلك
الصفحه ٨٨ :
حال فقد ظهر عدم لزوم وجود الجامع بين الاجزاء من جهة وحدة الاثر في الكل.
وامّا الافراد
الصحيحة فلا بد
الصفحه ٨٥ : الجامع حينئذ من وجه المشابهة بين طبيعة الصحيح وما يشابهها في الهيئة ،
لمكان وجوده في طرفي التشبيه
الصفحه ٩٧ : من عدم اثبات الجامع للأعمي تعرف ما في التمسك له بالتبادر وعدم
صحة السلب ، حيث انّهما يتوقفان على
الصفحه ٢٦ :
ثم ان كان ذلك
الجامع معلوما فيجعل موضوع العلم ذلك ؛ وإلاّ فيشار اليه بالعنوان العرضي الانتزاعي
من
الصفحه ٨٣ :
الاسم عند العرف مدار تحقق طبيعة جملة من الاجزاء ؛ يتحقق (١) جامع مساو بحسب الصدق لتلك الطبيعة.
ولكنه
الصفحه ٥٦٠ : .................................................................. ٧٧
تصوير
الجامع على الصحيح ..................................................... ٧٨
وجوه
تصوير
الصفحه ٢٥ : :
تارة يقال ـ كما
عبّر به المصنف ـ : إنّ موضوع كل علم هو الكلي الجامع لشتات موضوعات مسائله ،
المتحد معها
الصفحه ٢٩ : هو الكلي الجامع لموضوعات مسائله ، فاعلم : انّه لا بد من انتزاعه
بنحو يجمع جميع شتاتها ـ ولو كانت
الصفحه ٧٨ : الذي عرفت.
٣٣
ـ قوله : « ومنها : انّه لا بدّ على كلا القولين من قدر جامع في البين ». (١)
لوضوح عدم
الصفحه ٨٠ : الصحيحي يكون الجامع المشار اليه اجمالا نظير العناوين الانتزاعية
عن حقيقة المأمور به من مثل مفهوم الغصب
الصفحه ٨١ : الاخبار انحصار مثل هذا الاثر بالصلاة ، فاذا انضم اليه القطع بعدمه في
الفاسدة ينتج الجامع المانع
الصفحه ٨٤ : غيره ـ من وجوه
تصوير الجامع لا وجه له.
قلت : لعل الوجه
هو انّه بعد المسامحة ينقل اللفظ الى الأعم ؛ أو
الصفحه ٨٧ : الاعتبارية في المركبات الاعتبارية ؛ وبدون جامع مشترك بينها
وبين الكل يلزم انثلام قاعدة عدم صدور الواحد عن
الصفحه ٨٩ :
والحاصل : انك
عرفت عدم طريق لاثبات الجامع للأعمي حتى يدّعى الوضع له وان كان وجوده ممكنا
احتمالا