الصفحه ٣١ :
بيانه : انّ
المخترع لكل علم لا بد أن يلاحظ غرضا مهما أولا ، ثم الامور التي لها مدخلية في
تحصيله
الصفحه ١٤١ : والصورة الخارجيتين وبين العرض المأخوذ بشرط لا مع معروضه.
ثم انّ الاتحاد
المعتبر في الحمل هو أن يكون كل
الصفحه ٢٩ : عدم صدقه على واحد من موضوعات المسائل. كل ذلك يظهر بالتدبر ، فتدبر.
ثم انك اذا عرفت
انّ موضوع العلم
الصفحه ٢٠٩ :
ثم ان ما ذكرنا من
اثبات الاطلاق وعدم ترجيح أحدهما على الآخر انما هو مع عدم القرينة ، فلا ينافي
الصفحه ٢٢٦ : أتيقن ذلك فنظرت فلم أر شيئا ثم صليت فرأيت فيه ، قال : تغسله ولا تعيد
الصلاة. قلت : لم ذلك قال : لأنك كنت
الصفحه ٢٥٠ : اثبات الصانع بالطريق العقلي.
ثم لا فرق أيضا
بين العقليات ، أو بين الامور الاعتبارية الحقيقية لو قلنا
الصفحه ٣٤٧ :
على فضل كي يكون
أفضل افراد الطبيعة أم لا.
ثم انّه لا بد مع
ما ذكر أن يكون الاقل في مقام فرديته
الصفحه ٣٩٩ : ء الى ما ذكرنا من انّ الأولى [ أنّ ] تميّز كل من العبادة والمعاملة عن الآخر
انما هو بملاحظة الاثر.
ثم
الصفحه ١٥ : طبع المجلد
الاول منه بالطبعة الحجرية عام ١٣٤١ هجري قمري ويشمل مباحث الالفاظ كلها ، ثم طبع
المجلد
الصفحه ٣٠ :
اصفهان ثم هاجر الى العراق ، وكان من تلاميذ الشيخ الانصاري ثم الميرزا الشيرازي ؛
كان جريئا في نقد آرا
الصفحه ٤٧ : الاستعمال فقد عرفت انّه لا حقيقة ولا مجاز.
ثم انّ الوضع
بالمعنى الاسمي الذي هو الربط الخاص لا يختلف
الصفحه ٥٦ :
فيكون الفارق
بينهما في مجرد الارادة المقومة للاستعمال.
ثم انّ الانشاء لو
تعلق بالطلب كما في قولك
الصفحه ٦٠ : : بأنّ الواضع لاحظ مواد كثيرة في ضمن مصادر معينة كثيرة ثم وضع كلا من
الهيئات المخصوصة ـ التي لاحظ جريانها
الصفحه ٦١ :
ثم انّهم اختلفوا
في ثبوت الوضع للمعاني المجازية بالوضع النوعي غير المتوقف على ملاحظة الهيئة
الصفحه ٦٧ : المخبرين على ذلك ؛ فاذا حصلت المقدمات الاولى تمت
الدلالة أولا بالنسبة الى الارادة ثم بعد تمامية المقدمات