الصفحه ٣٨ : وزاده المؤلّف ريبة بإهماله اعطاء التفاصيل الكافية.
٢ ـ الشكّ في المهدي :
نقل المؤلّف رأي
المعارضة
الصفحه ١٨١ : عابد بن عمران بن مخزوم (٢).
وكان عبد المطلب
قد عهد في ذلك (٣) إليه ، فلما أراد الله عز وجل لمحمد
الصفحه ١٨٣ : ).
(٢) والمعروف إنها
تزوجت قبله برجلين.
اولهما : عتيق بن عائذ بن عبد
الله بن عمرو بن مخزوم ، فولدت له بنتا اسمها
الصفحه ٢٦٦ :
الشائب بن عويمر
بن عمرو بن عابد بن عمران بن مخزوم ، ويقال : هو حاجز بن الشائب (١).
قالوا : وممن
الصفحه ٣٠٧ : رسول الله صلوات الله عليه وآله دمهما من بني مخزوم قد استجارا بها
لصهر كان بينهما فلما رآهما علي صلوات
الصفحه ٢٠٢ : .
[١٦٦] وبآخر ، عن
أسماء ابنة مخزومة أمّ عبد الله بن العباس (١) إنها قالت لابنها
: يا بني الزم علي بن أبي
الصفحه ٢٥٧ : العزى.
(٢) وهما من بني سهم
..
(٣) من بني مخزوم.
(٤) من بني جمح ،
ولم يذكر المؤلف العاص بن وائلة
الصفحه ٢٨٦ : ـ فقال له رسول الله : فاحمل على
هذه الكتيبة ، فحمل عليها ، فقتل فيها هشام بن أميّة المخزومي ، وكشفها
الصفحه ٢٩٤ :
__________________
(١) الاحزاب : ١٣.
(٢) وهم : عكرمة بن
أبي جهل وهبيرة بن أبي وهب المخزومي وضرار بن أبي الخطاب ومرداس الفهري
الصفحه ٣٧ :
الاسماعيلية في
عهد ميمون بن داود القداح ( ت / ١٨٠ هـ ) والمهدي أيضا ـ كما يظهر من قوله : «
صاحب
الصفحه ٣٩ :
بتفصيل أن أبا
العبّاس طمع في الرئاسة فأوغر صدر أخيه أبي عبد الله الشيعي على المهدي ، وممّا
يقول
الصفحه ٤٠ : ـ كان كوفيّا ، والغالب فيها التشيّع
الإمامي ، وأن عبيد الله المهدي كان من السلمية ، والغالب فيها التشيّع
الصفحه ٢٠ :
بالتواريخ الهامّة في الدعوة الإسماعيلية ، فقد قال : « وخدمت المهدي بالله [ ت ـ ٣٣٢
هـ ] من أواخر عمره تسع
الصفحه ٣١ : الاسماعيلي بما لا يلتقي مع الفكر الامامي ،
ولعلّ أهمها مسألة الاعتقاد بالمهدي وتطبيق الأحاديث الواردة فيه على
الصفحه ٣٢ :
أبا عبد الله صاحب
دعوة المغرب الذي وطّأ ومكّن للمهدي.
( وأيضا ) روى عنه
صلىاللهعليهوآلهوسلم