الصفحه ٢٤ : أخبارا كثيرة
نفيسة حفظها وعمره أربع سنين ، وتوفّى في رجب سنة ٣٥١ وصلّى عليه ولده أبو حنيفة
المذكور ودفن
الصفحه ٢٥٦ : بمكة ولم يكن
يدخلها من قريش من غير ولد قصي إلا من أتى عليه أربعين سنة آتى الاربعين سنة
للمشورة ، وأما
الصفحه ٢٦١ : أيضا بالنبوة يوم الإثنين ، وهو ابن أربعين
سنة (٤).
__________________
(١) الانفال : ٣٠.
(٢) الطور
الصفحه ٢٦ : ء
، ثم عزله الحاكم الفاطمي في ١٦ رجب ٣٩٨ ، وبعد أربع وأربعين سنه أمر الاتراك
بقتله مع القائدين جوهر وابن
الصفحه ٦٦ : ج ٢ الحديث ٩٨٢ من طبعة القاهرة سنة ١٣٨٩ هـ ـ ١٩٦٩ م.
ووصف پونا والا
هذا الكتاب في فهرسه ص ٦٢ بأنه في أربعة
الصفحه ٣٢ :
بالمغرب بجموع عساكر أوليائه المستجيبين لدعوته إليه في سنة ٢٩٦ » (١).
ولم يكتف بذلك بل
ألّف كتابا خاصّا
الصفحه ٦٥ : ( ت / ٥٨٨ هـ ) في كتابه «
معالم العلماء ص ١١٣ » ، وذكر پونا والا
في فهرسه ص ٥٥ أنه في أربعين جزء كما ذكر
الصفحه ٤٥٦ :
المتوكل ، عن علي
بن الحسين السعدآبادي ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن محمد بن
سنان
الصفحه ١٢٠ : وجعفر عند رجلي فما انتبهت إلا بحفيف (٣) أجنحة الملائكة ، فنظرت فاذا أربعة من الملائكة ، واحدهم يقول
الصفحه ١٥٧ : سببته أبدا (١).
[ أربعة يسأل العبد عنها ]
[١٠٤] وبآخر عن
أبي برزة [ إنه ] قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : المؤمنين عليهالسلام
وزن أربعة مثاقيل حلقته من فضة ـ وفضته خمسة مثاقيل ـ وهو من ياقوتة حمراء ، وثمنه
خراج
الصفحه ٦ : سواعدهم وبذلوا أقصى
الجهود وصرفوا اكثر ما في وسعهم لقلب الحقائق وتشويه الصور وتعكير الأجواء ، ففي
أربعين
الصفحه ٦٧ : ـ الدامغ الموجز في الردّ على العتكي :
قال پونا والا في
فهرسه ص ٦٣ بأنه أربعة أجزاء.
٣٦ ـ الدعاء :
قال
الصفحه ١٠٦ : (
أي بربعها ) وصاع من بر (٢) وأتاهم بعس (٣) من لبن ، وأتاه
علي عليهالسلام بهم وهم أربعون رجلا ، إن كان
الصفحه ١٠٩ : أبي رملة ، قال : كنت جالسا عند علي عليهالسلام في الرحبة إذ
أقبل إلينا أربعة على نجائب (٣) ، فأناخوها