الصفحه ٣٠ : محمد ، فكثر
من يأتيهم ويميل معهم ، سيّما بعد مقتل زيد بن علي سنة ١٢١ هـ ، حتى أطاحوا بالعرش
الأموي سنة
الصفحه ١٨٢ :
كتاب خروج محمد بن
عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج صاحب فخ ومقتله (١).
٤٦
ـ عبد اللّه بن سنان بن
الصفحه ٢٩ : ابتداء دعاة بني
العباس إلى محمد بن علي ، وتسميتهم إيّاه بالإمام ، كان في خلافة الوليد سنة ٨٧ هـ
، ولم
الصفحه ٢٧ : .
٦ ـ حركة ابن الأشعث
(سنة / ٨١ ـ ٨٢ هـ ) :
وكانت بقيادة عبد الرحمن بن محمد بن
الأشعث الكندي ، الذي سيّره
الصفحه ٣١ : المهلب
لقتالهم ، فحاربهم وهزمهم ، وانحازوا إلى الأهواز ، ثم إلى فارس ، وقتل نافع بن
الأزرق سنة ٦٥ هـ ، ثم
الصفحه ١٠٠ :
الباقر ، وما رأيت
محمديا قطّ يعدله» ، وفي رواية : يشبهه (١).
واشتهر عن محمد بن المنكدر
الصفحه ٩٧ : ٧٤٨ هـ :
أبو جعفر الباقر ، هو السيد الإمام ، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي ،
العلوي الفاطمي
الصفحه ١٨٤ : ، وقيل : هو أول من صنف في هذا الفن ، توفي سنة ١٤٦ هـ (٢).
٦٢
ـ محمد بن شريح الحضرمي. ثقة ، عده الشيخ
من
الصفحه ١٣١ : ، وليس عليك سيد ، وأنت مولاي ومولى
عقبي من بعدي ، وكتب في المحرم
سنة ثلاث عشرة ومائة ، ووقع فيه محمد بن
الصفحه ٩٦ : ، وابن طولون المتوفّى سنة ٩٥٣ هـ ، والشيخ عبد اللّه بن محمد الشبراوي
المتوفّى ١١٧١ هـ في ترجمة الإمام
الصفحه ١٣٣ : شدّة الحرّ ، ويعدّ ذلك طاعة من طاعات اللّه يكف بها نفسه عن سائر
الناس.
عن أبي عبد اللّه جعفر بن محمد
الصفحه ٢٤٥ :
بهدف توثيقها
وتصحيحها ، قال الشيخ الطوسي في ترجمة عبيد بن محمد بن قيس البجلي : «له كتاب ،
يرويه عن
الصفحه ١٦ : هشام ، ومحمد بن هشام ،
ومحمد بن يوسف ، ومحمد بن مروان ، وخالد بن عبد اللّه القسري ، وعبد الرحمن بن
الصفحه ١٠٢ : ء
والخصومات» (١).
وقال شمس الدين الذهبي ، المتوفّى سنة
٧٤٨ هـ : «أبو جعفر الباقر ، محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٢١٣ : فيه.
روى محمد بن مسلم عن الباقر والصادق عليهماالسلام : «أن للحسين عليهالسلام
ثلاث فضائل يتميز بها