الصفحه ٢٦١ : الشعر ، فكيف قال الأنصاري لأخيه؟
فأنشده :
لعمرك ما إن أبو مالك
بواهٍ ولا بضعيف
الصفحه ٩٤ : بالإمامة في ملأ من أولاده وخواصّ
شيعته ، وسلّم إليه بعد ذلك الاسم الأعظم ومواريث الأنبياء ، فيكون بذلك قد
الصفحه ١٨٢ : ذلك الملك» (٣).
٤٨
ـ عبد المؤمن بن القاسم بن قيس الأنصاري.
كوفي ، ثقة ، هو وأخوه أبو مريم عبد الغفار
الصفحه ٢٣٧ : : «كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ
إِلاَّ وَجْهَهُ» (٢) ، قال : «فيهلك كل شيء ويبقى وجه اللّه عزوجل ، واللّه
أعظم من
الصفحه ١٨١ : ،
بصري ، ثقة ، روى عن أبي عبد اللّه عليهالسلام
كتاباً ، وعده الشيخ من أصحاب الباقر عليهالسلام
(٦).
٤٣
الصفحه ٧٦ : أنّه كان
على مودّة من الإمام الباقر عليهالسلام
، يدلّ عليه ما رواه السيد المرتضى أنّ رجلاً نظر إلى
الصفحه ١٣٥ :
المرتضى : «روى أن
رجلاً نظر إلى كثير الشاعر وهو راكب ، وأبو جعفر محمد بن علي عليهماالسلام يمشى
الصفحه ٥٥ : العلم بن
علي زين العابدين بن الحسين الشهيد ابن علي المرتضى بن أبي طالب بن عبد المطلب بن
هاشم بن عبد مناف
الصفحه ٨٤ : الولاية ، ومحلّه من النبي صلىاللهعليهوآله في الخلافة (١).
ويعزّز ذلك ما رواه السيد المرتضى عن
أبي
الصفحه ١٩١ : ١ : ٧٤ ، ونحوه في التوحيد : ١٠٨ / ٥ ، الاحتجاج ١ : ٥٤ ،
أمالي المرتضى ١ : ١٠٤.
(٤) المحاسن ١ : ٢٣٧
الصفحه ٦٦ : ء ذلك على لسان الصحابي الجليل جابر بن عبد اللّه الأنصاري رضياللهعنه بعد أن رآه في أكثر من مناسبة ، ففي
الصفحه ٢٤٦ : المعصومين ، ومنه ما رواه زرارة ، قال : «كنت عند أبي
جعفر عليهالسلام وعنده رجل
من الأنصار ، فمرت به جنازة
الصفحه ٢٠٣ : نبوتك ، واستكملت
أيامك ، فاجعل العلم الذي عندك والايمان والاسم الأعظم وميراث العلم وآثار علم
النبوة في
الصفحه ٢٤ : والثورة على
الطغيان اليزيدي ، فخرج من المدينة بعياله وأهل بيته وأنصاره الصادقين ، وأعلن
أهداف نهضته ، وهي
الصفحه ١٣٩ : عبد اللّه الأنصاري.
قال جابر بن يزيد الجعفي : « دخل جابر
بن عبد اللّه الأنصاري على علي بن الحسين