الصفحه ١٣١ : ، منها العهد الذي كتبه لعبد اللّه بن المبارك قبل موته بسنة واحدة
، وكان عبد اللّه من سبي الحروب ، فأتى
الصفحه ١٣٤ :
فسلم
علي ببُهر (١) وقد تصبب عرقاً.
فقلت
: أصلحك اللّه ، شيخ من أشياخ قريش في هذه الساعة على مثل
الصفحه ١٣٨ : أبيه ، قال : «كان رجل من أهل الشام
يختلف إلى مجلس أبي جعفر عليهالسلام
، ويقول له : يا محمد ، ألا ترى
الصفحه ١٤١ : ، ورجل زار أخاه المؤمن في اللّه ، ورجل آثر أخاه المؤمن
في اللّه على نفسه» (١).
وقال عليهالسلام
: «أيما
الصفحه ١٧٦ :
٣
ـ إبراهيم بن صالح الأنماطي. ثقة ، لا
بأس به ، له كتب ، قال النجاشي : قال لي أبو العباس أحمد بن
الصفحه ١٨٨ :
قال أبو الجارود : «قلت لأبي جعفر عليهالسلام : يا بن رسول اللّه ، هل تعرف مودتي
لكم وانقطاعي إليكم
الصفحه ١٩٨ :
الباقر عليهالسلام أنه قال : «واللّه ما ترك اللّه
أرضه منذ قبض اللّه آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى
الصفحه ٢١٥ : رابطتك ، وإن لم تكن انتشرت في الأرض وطلبت المعاش؟
فقال عليهالسلام
: يا حكم ،
كلنا قائم بأمر اللّه
الصفحه ٢٣٢ :
فبأولئك
يدفع العزيز الجبار البلاء ، وباولئك يديل اللّه عز وجل من الأعداء ، وبأولئك ينزل
اللّه
الصفحه ٢٩٧ :
أهل المدينة فأشهدهم
، وكان منهم نافع مولى عبد اللّه بن عمر ، ثم قال : «اكتب : هذا ما وصى به
الصفحه ٤٧ : ، فقال له سالم مولاه : هذا محمد بن علي ، قال هشام : المفتون به
أهل العراق؟ قال : نعم. قال : اذهب إليه فقل
الصفحه ٥٢ :
النساء ، فيقول له
أبو جعفر عليهالسلام : «ما يبكيك يا سعد؟
قال : وكيف لا أبكي وأنا من الشجرة
الصفحه ٦٣ :
وقالوا في معنى يبقر العلم بقراً
الواردة في حديث رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: أي يفجّره تفجيراً
الصفحه ٨١ :
اللّه.
٢ ـ عبد اللّه بن
محمد الباقر عليهالسلام
:
وهو شقيق الإمام الصادق عليهالسلام ، أُمّهما أُم
الصفحه ١٢٥ :
وقيل له عليهالسلام
: أتعرف شيئاً خيراً من الذهب؟ قال : «نعم ، معطيه»
(١).
وقال عليهالسلام