الصفحه ٢٣٦ : العقائد الإسلامية التي أرادها اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ، بمعانٍ مناسبة لجوّ الآيات والروايات
، مثل
الصفحه ٢٨٤ : العديد من أهل النظر والكلام ، وأثبت
لهم بصائب الدليل وصحيح البرهان عقائد الإسلام الأصيل ، قال الشيخ
الصفحه ٩ : والحديث والفقه وأُصوله والعقائد والتاريخ والطب وغيرها.
واستطاع الإمام الباقر عليهالسلام ملاحقة القضايا
الصفحه ٣٢ :
خامساً ـ نشوء العقائد المنحرفة :
١ ـ الدعوة إلى
الجبر :
الجبر هو الاعتقاد بنسبة أفعال العباد
الصفحه ١٠٩ : الإسلامية ومسائل العقائد
المختلفة.
قال قيس بن ربيع : «سألت أبا إسحاق
السبيعي عن المسح ـ يعني على الخفّين
الصفحه ١١٦ : عليه أن يتّخذ من الدعاء والتضرّع والمناجاة منهجاً لتعليم العقائد ،
وبلورة الفكر الإسلامي ، وإرسا
الصفحه ١١٧ :
وأخرى في مجال
العقائد تشعّ منها معاني التوحيد ومختلف دروس العقيدة ، وأدعية في مجال التربية
الصفحه ١٦٣ : الكتاب الكريم ، وكونه حاكماً على جميع ما نسب إلى السنة في جميع
الأحكام الشرعية والعقائد التي جاء بها أهل
الصفحه ١٨٧ :
الفصل السادس
دوره عليه السلام في تأصيل
عقائد الإسلام
في أصول الاعتقاد :
تعرض الإمام
الصفحه ١٨٨ : والعقيدي والأخلاقي ، وهو المحور الذي تدور عليه العقائد والشرائع الإلهية
، من هنا كان للإمام الباقر
الصفحه ١٩٠ :
وحاول عليهالسلام
غرس هذه المفاهيم عن طريق الدعاء الذي جعل منه ميداناً لتعليم العقائد وعلى رأسها
الصفحه ٣٠٤ : ................................................... ٣١
خامساً ـ نشوء العقائد
المنحرفة .............................................. ٣٢
١ ـ الدعوة
الصفحه ٣٠٧ : : دوره
عليه السلام في تأصيل عقائد الإسلام................... ١٨٧
في أصول الاعتقاد