الصفحه ٢٣١ : عليهالسلام
، قال : «إن أبا جعفر
عليهالسلام كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن ، وكان إذا قام
من الليل وقرأ ، رفع
الصفحه ٢٣٠ : كثيرة ، سنعرض
نماذج منها ومن المناظرات في آخر الفصل.
٢ ـ دوره في علوم القرآن :
بيان فضل القرآن
الصفحه ٢٣٢ : عزوجل الغيث من السماء ، فواللّه لهؤلاء في قراء القرآن أعز من الكبريت
الأحمر» (١).
ثم قال عليهالسلام
الصفحه ٢٤٠ : عن الإمام
الباقر عليهالسلام في تفسر آي
القرآن ، وهو يعكس عظمة جهود الإمام عليهالسلام
في تفسير
الصفحه ٢٧٠ :
تخفيف الأمراض
النفسية المستعصية ، والكثيرة الشيوع في زماننا هذا ، ولا ريب أنّ القرآن الكريم
والدعا
الصفحه ١٦٣ :
الأم بلا منازع ،
ومن ذلك ندرك سرّ التلازم والتوافق بين القرآن الكريم والعترة المطهرة القائم منذ
الصفحه ١٧٣ : جعفر عليهالسلام من علماء التفسير وعلوم القرآن : أبو
النضر محمد بن السائب بن بشر الكلبي ، وهو أول من
الصفحه ٢٢٧ : إلى
اليوم ، في جل العلوم والمعارف التي أسهم فيها ، كعلوم القرآن والتفسير والحديث
والأصول والفقه
الصفحه ٢٣٦ :
وفي هذا السياق ، نفى الإمام الباقر عليهالسلام أن يكون القرآن نزل على سبعة أحرف ، عن
زرارة ، عن
الصفحه ٢٣٩ : لا فسرتها إلاّ هكذا.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : ويحك يا قتادة ، إنما يعرف القرآن من خُوطب به
الصفحه ٢٨٥ : أمر الحكمين أن
يحكما بالقرآن ولا يتعدّياه ، واشترط ردّ ما خالف القرآن من أحكام الرجال ، وقال
حين قالوا
الصفحه ٣٠٩ : العلمية
المنسوبة إليه عليه السلام ................................. ٢٢٨
٢ ـ دوره في علوم
القرآن
الصفحه ٥٠ : .
وفي حديثه عليهالسلام
لجابر الجعفي : «انظروا
أمرنا وما جاءكم عنا ، فإن وجدتموه موافقاً القرآن فهو من
الصفحه ١٠٦ : الهداية ، ولم
يظهر عن أحد في عصره ما ظهر عنه من علم الدين والقرآن والآثار والسنّة والسيرة
وغيرها ، من هنا
الصفحه ١٥٠ :
القرآن والصوم
والصلاة وتعهد الجيران والأيتام.
قال الباقر عليهالسلام لمحمد بن مسلم : «يا محمد