الصفحه ٢٠٧ : وقربهم من ربهم ، مبيناً أن حبهم
من الإيمان ، بل هو أصل الإيمان.
__________________
(١) أصول الكافي
الصفحه ٢٢٠ :
__________________
(١) أي طائفة منها.
(٢) أي ابتسم وبدت
ثناياه.
(٣) أمالي الصدوق :
٦٩٧ / ٩٥٢.
(٤) يُنظر : أُصول
الكافي
الصفحه ٢٤٩ : .
(٣) أصول الكافي ١ :
٢٦٤ / ١.
(٤) التوحيد : ٩٢.
الصفحه ٢٦٨ : .
(٥) تاريخ الطبري ٨
: ٥٢٨ ـ ٥٣٥.
(٦) أُصول الكافي ١
: ٣٤١ / ٢٢ ، وإكمال الدين ٢ : ٣٢٤ / ١ باب (٣٢) ، وكتاب
الصفحه ٢٣٠ : الإمامة :
٢٣٥ ، نوادر المعجزات : ١٣١ ، الارشاد ٢ : ١٦٣ ، تاريخ دمشق ٤٥ : ٢٧٩ ، الاحتجاج ٢
: ٥٧ ، شرح
الصفحه ٢٥٥ : (٢)
٥ ـ دوره في علم الأصول :
إنّ الحاجة إلى هذا العلم تكمن في
ابتلاء المكلفين بمسائل قد لا تكون هناك أخبار
الصفحه ٥٠ : قولنا ، وما لم يكن
موافقاً للقرآن ، فقفوا عنده وردّوه إلينا ، حتّى نشرحه لكم كما شرح لنا»
(٣).
وبهذا
الصفحه ٦٨ : علي وزينب ، ويبدو من حديث الكافي عن أبي
الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام
أن
الصفحه ٢٠٠ : المترتبة على عدم المعرفة :
وشرح الإمام عليهالسلام الآثار المترتبة على عدم معرفة الإمام
، وعلى رأسها عدم
الصفحه ٢٣٥ : في شرحه وتفسيره ، لا في حروفه ، قال
عليهالسلام : «كان من نبذهم الكتاب
أن أقاموا حروفه ، وحرفوا حدوده
الصفحه ٢٧٦ : »
(٩).
__________________
(١) الكافي ٢ : ٢٥٥ /
١٧ ، تحف العقول : ٣٠٠.
(٢) تحف العقول :
٣٠٠.
(٣) تحف العقول :
٣٠٠.
(٤) الكافي
الصفحه ٨١ :
الحديث على يديه ،
فأقام الإسلام على أُصوله الأولى وأُسسه الثابتة التي أوشكت على الانهيار في ظلّ
الصفحه ٢٥٠ : أصوله من الضياع ، في وقت درج فيه الناس على إهمال شؤون الدين
، والجهل بمسائل الحلال والحرام.
قال ابن
الصفحه ١٤٧ :
وأصوله ، بل تعداه
إلى تدريس الفلسفه والكلام والطب وغيرها من العلوم المتاحة آنذاك ، وامتدّ أثر تلك
الصفحه ٢٤٣ :
بعض تلك القواعد
فيما بعد من جملة القواعد التي تبحث في أصول الفقه الذي وضع الإمام الباقر