الصفحه ١٦ :
الحجّاج صبراً سوى من قتل في زحوفه وحروبه مئة ألف وعشرين ألفاً ، منهم سعيد بن
جبير ، قتله في سنة ٩٤ هـ
الصفحه ٢٥ : الزبير إلى نفسه ،
فبُويع له بالخلافة عقب وفاة معاوية بن يزيد سنة ٦٤ هـ.
وهكذا استامها كل مفلسِ
الصفحه ٣٥ : إلاّ اللّه ، وأنّ
محمداً رسول اللّه ، كان مؤمناً؟ قال : فأين فرائض اللّه؟
قال : وسمعته يقول : كان علي
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام
من أهل العراق عشرون ألفاً ثم غدروا به ، وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم ، وقتلوه.
ثم
لم نزل أهل
الصفحه ١٤٦ : الرجال من أهم
أدوات مدرسة أهل البيت عليهمالسلام.
وبعد وفاة الإمام السجاد عليهالسلام بزغ نجم الباقر
الصفحه ١٦٨ : .
ولا شك أن تضيق دائرة الحديث هو من
تداعيات الحظر على تدوين الحديث وروايته الذي فرضته السلطة بعد وفاة
الصفحه ٢٢٤ : قبر أبي ، فأي أنس
آنس من قربه ، وأي وحشة تكون معه».
قال قيس : فانصرفت وما تركت زيارة القبور مذ ذاك
الصفحه ٢٤٩ : ء ويقول على المنبر : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإن
بين الجوانح مني علماً جماً ... » (٤).
فأين الذهبي عن كل
الصفحه ٢٨٥ : له : حكمت على نفسك من حكم عليك. فقال : ما حكّمت مخلوقاً ، وإنّما
حكّمت كتاب اللّه ، فأين تجد المارقة
الصفحه ٢٩٣ : ، وليس في زمان ملك إبراهيم.
وذكر المسعودي أن وفاة أبي جعفر الباقر عليهالسلام كانت أيام الوليد بن يزيد
الصفحه ١٧٦ :
٣
ـ إبراهيم بن صالح الأنماطي. ثقة ، لا
بأس به ، له كتب ، قال النجاشي : قال لي أبو العباس أحمد بن
الصفحه ٢٦٤ :
٧ ـ دوره في السيرة والتاريخ :
قلما يخلو كتاب من كتب التاريخ عن ذكر
الأخبار المنقولة عن الإمام
الصفحه ٢٨٣ : ،
ومواضيع أخرى مختلفة.
وعلى رأس تلك الرسائل ، هناك رسالتان
كتبها إلى سعد بن عبد الملك الأُموي نسبا
الصفحه ٩٣ : أمرني
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أن أوصي إليك ، وأدفع
إليك كتبي وسلاحي ، كما أوصى إليّ ودفع إليّ
الصفحه ١٣١ : ، منها العهد الذي كتبه لعبد اللّه بن المبارك قبل موته بسنة واحدة
، وكان عبد اللّه من سبي الحروب ، فأتى