الصفحه ١٣٢ : الباقر عليهالسلام
، فأكّد أنه على المرء أن يرتقي على العجب ويتغلب على صفة الكبر في نفسه بالسلام
والرضا
الصفحه ٢٠٠ : المترتبة على عدم المعرفة :
وشرح الإمام عليهالسلام الآثار المترتبة على عدم معرفة الإمام
، وعلى رأسها عدم
الصفحه ١٥١ : مبايناً للقرآن ، فماذا الذي يغرك من نفسك؟ ان المؤمن معنّي بمجاهدة
نفسه ليغلبها على هواها ، فمرّة يقيم
الصفحه ١٢٣ :
جسيمة ، على رأسها
رفع منار العلم والنهوض بالواقع المعرفي للأمة ، فلا يمكن أن يحجر نفسه في خانة
الصفحه ١٥٦ : المقابل فإن هناك من يطلب العلم
من أجل أن ينير ذاته في معرفة الحقيقة ، وأن ينير بالعلم مجتمعه.
رابعاً
الصفحه ٢٤٣ : الأمر
عليك ، فلا تملك وضوحا في معرفة الخير والشر ، أو الصلاح والفساد ، أو الحق
والباطل ، فإن عليك أن تقف
الصفحه ٢٨٢ : حاجز ، ولا رجاء كرجاء معين ، ولا فقر كفقر
القلب ، ولا غنى كغنى النفس ، ولا قوة كغلبة الهوى ، ولا نور
الصفحه ١٩٩ :
الحديث أيضاً هوية الأئمة مفترضي الطاعة من قبل اللّه عزّوجلّ.
وجوب معرفة الإمام :
تحدّث الإمام الباقر
الصفحه ١٧٢ : المعرفة المختلفة ، وأرست قواعد التحديث والحديث وأصول
الاجتهاد والاستنباط. قال الصادق عليهالسلام
: «ما أجد
الصفحه ٨ : زمانه بكل
ما حوى من حقول المعرفة ، حتى اعترف معاصروه بتفوّقه وسمّوه في منار العلم.
عن عبد اللّه بن عطا
الصفحه ٩ : علمية
رائعة ، لها الأثر في إغناء المعرفة الإسلامية في شتّى فنون العلم وحقول المعرفة ،
كعلوم القرآن
الصفحه ٦٧ :
وعينه عين عيون المعرفه
أسرارها بنورها منكشفه (٢)
ومن صفاته عليهالسلام
أنّه كان
الصفحه ١٧٣ : ، والسجستاني ، والقمي وغيرهم.
رابعاً
: تنوع الاختصاص في مختلف ضروب المعرفة الإنسانية ، من علوم لغوية وشرعية
الصفحه ٣٠٨ :
..................................................... ١٩٨
وجوب معرفة الإمام ....................................................... ١٩٩
الآثار المترتبة
الصفحه ٥ : بذلك
إغناء حركة الواقع الإسلامي في مسيرته المعاصرة من خلال معرفة العظماء وبناة
الحضارة الإسلامية الذين